عاد بي الزمانْ
إلى نفس المكانْ
حين توقفت عقارب الساعاتْ
فزادت الخفقاتْ
فتجمدت خلايا الذكرياتْ
عرفنا الحبْ
عرفنا معنى الحياةْ
نسينا جميع البشرْ
نسينا ما مر و ما هو آتْ
فاختزلنا الزمن في دقة عشقْ
فلم يكن بين الحياة و الموت فرقْ
إلا أنا و أنتْ
فجمعنا القدر من بين البشرْ
فصرنا واحد بعد ما كنا اثنينْ
في عش الهوى لا يأس لا نوى
شرب الفؤاد ما ارتوى و لا عرف الجوى
غير ماء الحب الفراتْ
و تقاطيع البسماتْ
حتى صحوت من الحلم على ترانيم الموتْ
على فرح فاتْ
و آهاتْ
و حرقة الذكرياتْ.
بقلم الشاعر:بن عمارة مصطفى خالد.
إلى نفس المكانْ
حين توقفت عقارب الساعاتْ
فزادت الخفقاتْ
فتجمدت خلايا الذكرياتْ
عرفنا الحبْ
عرفنا معنى الحياةْ
نسينا جميع البشرْ
نسينا ما مر و ما هو آتْ
فاختزلنا الزمن في دقة عشقْ
فلم يكن بين الحياة و الموت فرقْ
إلا أنا و أنتْ
فجمعنا القدر من بين البشرْ
فصرنا واحد بعد ما كنا اثنينْ
في عش الهوى لا يأس لا نوى
شرب الفؤاد ما ارتوى و لا عرف الجوى
غير ماء الحب الفراتْ
و تقاطيع البسماتْ
حتى صحوت من الحلم على ترانيم الموتْ
على فرح فاتْ
و آهاتْ
و حرقة الذكرياتْ.
بقلم الشاعر:بن عمارة مصطفى خالد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق