دخلت سرادق عزاء في شارع الزمن
كان قريبا من منزل اﻷيام ؛؛
ومضاء بمصابيح اليأس واﻷحزان
وجدته مليئ باﻷصدقاء "واﻷقارب " والجيران *
سألت من المتوفي !
الكل أخفي علي إسم المرحوم
قرأت لوحة كان مكتوب عليها أسماء كثيره
إحترت وتساءلت أكل هؤﻻء ماتوا في وقت واحد وأقيم لهم هذا السرادق
وكأني سمعت صوتي مكتوم متحشرج
صوت من اﻷعماق سمعته يؤكد لي أن ما تخيلته هو ما حدث بالفعل
حاولت إستدرج من بجواري وسألته :: .. أتعرف كل المتوفيين ؟
لم ييتفوه بكلمه ×× ولكن من أنين صمته سمعت كلمة نعم / للفقداء الرحمه
(( ياليتنا نقدر نستدعيهم للحياه مرة أخري ))
ولكننا لسنا متأكدين من أنهم ماتوا بالفعل أم أنهم ﻻيزالوا علي قيد الحياه ولو حتي في الرمق اﻷخير .
ونحن علي إستعداد لعمل الﻻزم كي يعيشوا ويتنفسوا بيننا مرة أخري
أتعرفون من هم هؤﻻء اﻷموات الذين حقا إفتقدناهم جميعا !
هم الضمير ؛؛ والحب ؛؛ اﻹخﻻص ؛؛ الصدق . 《 اﻷمل 》 . نداء خاص إلي كل من ذكرنا أسمائهم من صفات جميله براقه أصيله ÷÷÷
عليهم أن يساعدونا علي تجاوز هذه المرحله الصعبه العصيبه التي فقدوا فيها
ويحاولوا معنا أن يعودوا إلي الحياه مرة أخري بسرعه نحن في أشد اﻹحتياج إليكم
عودوا إلي الحياه كي نحيا ونعزف سويا
معزوفة الحياة المتبقيه (( بإتقان ))
* ونغني لحنا جميﻻ *
{ فلو لم تحيوا معنا فﻻ للحياة معني }
وسوف ﻻ نغادر هذا السرادق أبدا.
أستاذه | زينب محمد
كان قريبا من منزل اﻷيام ؛؛
ومضاء بمصابيح اليأس واﻷحزان
وجدته مليئ باﻷصدقاء "واﻷقارب " والجيران *
سألت من المتوفي !
الكل أخفي علي إسم المرحوم
قرأت لوحة كان مكتوب عليها أسماء كثيره
إحترت وتساءلت أكل هؤﻻء ماتوا في وقت واحد وأقيم لهم هذا السرادق
وكأني سمعت صوتي مكتوم متحشرج
صوت من اﻷعماق سمعته يؤكد لي أن ما تخيلته هو ما حدث بالفعل
حاولت إستدرج من بجواري وسألته :: .. أتعرف كل المتوفيين ؟
لم ييتفوه بكلمه ×× ولكن من أنين صمته سمعت كلمة نعم / للفقداء الرحمه
(( ياليتنا نقدر نستدعيهم للحياه مرة أخري ))
ولكننا لسنا متأكدين من أنهم ماتوا بالفعل أم أنهم ﻻيزالوا علي قيد الحياه ولو حتي في الرمق اﻷخير .
ونحن علي إستعداد لعمل الﻻزم كي يعيشوا ويتنفسوا بيننا مرة أخري
أتعرفون من هم هؤﻻء اﻷموات الذين حقا إفتقدناهم جميعا !
هم الضمير ؛؛ والحب ؛؛ اﻹخﻻص ؛؛ الصدق . 《 اﻷمل 》 . نداء خاص إلي كل من ذكرنا أسمائهم من صفات جميله براقه أصيله ÷÷÷
عليهم أن يساعدونا علي تجاوز هذه المرحله الصعبه العصيبه التي فقدوا فيها
ويحاولوا معنا أن يعودوا إلي الحياه مرة أخري بسرعه نحن في أشد اﻹحتياج إليكم
عودوا إلي الحياه كي نحيا ونعزف سويا
معزوفة الحياة المتبقيه (( بإتقان ))
* ونغني لحنا جميﻻ *
{ فلو لم تحيوا معنا فﻻ للحياة معني }
وسوف ﻻ نغادر هذا السرادق أبدا.
أستاذه | زينب محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق