أحسست بشعور جارف يدعوني لأمسك الريشة،
تقدمت بخطى متثاقلة، لم أمسكها منذ زمن،
جلستُ أمام لوحتي البيضاء ثم بدأت أفكر: ماذا عساي أرسم؟ أثناء تأملاتي ومضت أمامي لوحة، أغمضت عينيْ، وضعتُ ريشتي بلا تعيين على الألوان، بدأت أولى الخطوط على اللوحة، شعرت بروحي تغادرني، انسجمت مع الألوان، كانت كطفلة تلعب بالألوان، ضحكاتي ملأت الغرفة، خفتُ أن يسمعني أحد فيتهمني بالجنون، أنهيتُ
مغامرتي، فتحتُ عينيْ، لم أجد لوحة!!!! كانتْ مجرد كلمات على بياض.....
ميرفت الرفاعي
تقدمت بخطى متثاقلة، لم أمسكها منذ زمن،
جلستُ أمام لوحتي البيضاء ثم بدأت أفكر: ماذا عساي أرسم؟ أثناء تأملاتي ومضت أمامي لوحة، أغمضت عينيْ، وضعتُ ريشتي بلا تعيين على الألوان، بدأت أولى الخطوط على اللوحة، شعرت بروحي تغادرني، انسجمت مع الألوان، كانت كطفلة تلعب بالألوان، ضحكاتي ملأت الغرفة، خفتُ أن يسمعني أحد فيتهمني بالجنون، أنهيتُ
مغامرتي، فتحتُ عينيْ، لم أجد لوحة!!!! كانتْ مجرد كلمات على بياض.....
ميرفت الرفاعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق