ماذا أفعل
و أنا تحت هذه السماوات
أغطي دموعها
بحصيرة
و بدفاتري الشعرية
و الملجأ وحيد
في متاهاته
و قبحه الآزوري
يلهث كأطفال المجاعة
و تحت أغصانه
تكبر الشمس
لتصير فراشة
و الحرب تبيع أشلاءها
في بحر قزوين
و تفتح الدعارة أسواقها
المكنية
و المستعارة
و يصطف الفنانون
و الشعراء
و الأنظمة
داخل المعابد
و الحانات
و حتى في مقراتهم
الأمنية
لتسجيل الولادات
و الهاربات
و الوطن مازال في غيبوبة
و الأرض تبحث
عن حذائها لتنام
واقفة
تغني
و يدها على قلبها
و بعد قليل سترمي
الجبال وشاحها البحري
و تلد بخورها
و كلما طاردت الريح
من امرأة
إلى امرأة
كانت عاصفتي
تومض
في شهوتك
رنين القصيدة
منذ مائة عام
و أنا أنتظر
أنوثتك
في مدينة سرية
و على نهديك
أقمت مسرحي
و تظاهرت ضد الأنظمة
و راقصات الرداء الأحمر
و أقنعت الأديرة
و راهبات الليل
بالجنس الأبيض
و أن لا فرق بين المرأة
البيضاء
و السوداء
إلا بفتحة الشفتين
و عندما رأيت وطني
يتقلب في فراشه
كالمسيح
أيقنت أن هذه السماوات
مجرد أسطورة
و الوطن وحيد
في متاهاته
أحبك
و أنا تحت هذه السماوات
أغطي دموعها
بحصيرة
و بدفاتري الشعرية
و الملجأ وحيد
في متاهاته
و قبحه الآزوري
يلهث كأطفال المجاعة
و تحت أغصانه
تكبر الشمس
لتصير فراشة
و الحرب تبيع أشلاءها
في بحر قزوين
و تفتح الدعارة أسواقها
المكنية
و المستعارة
و يصطف الفنانون
و الشعراء
و الأنظمة
داخل المعابد
و الحانات
و حتى في مقراتهم
الأمنية
لتسجيل الولادات
و الهاربات
و الوطن مازال في غيبوبة
و الأرض تبحث
عن حذائها لتنام
واقفة
تغني
و يدها على قلبها
و بعد قليل سترمي
الجبال وشاحها البحري
و تلد بخورها
و كلما طاردت الريح
من امرأة
إلى امرأة
كانت عاصفتي
تومض
في شهوتك
رنين القصيدة
منذ مائة عام
و أنا أنتظر
أنوثتك
في مدينة سرية
و على نهديك
أقمت مسرحي
و تظاهرت ضد الأنظمة
و راقصات الرداء الأحمر
و أقنعت الأديرة
و راهبات الليل
بالجنس الأبيض
و أن لا فرق بين المرأة
البيضاء
و السوداء
إلا بفتحة الشفتين
و عندما رأيت وطني
يتقلب في فراشه
كالمسيح
أيقنت أن هذه السماوات
مجرد أسطورة
و الوطن وحيد
في متاهاته
أحبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق