
أبحث عنها منذ الأمس، احتار قلبي بها، لماذا لا أجدها؟ الجواب وحده يعرفه، ذهبت إليه، طرقت الباب بخجل، في المرة الأولى لم يفتح، و لا في الثانية، في المرة الثالثة كانتِ المفاجأة، فُتِحَ الباب، صوتٌ خلف الباب أجابني: مخطئة في العنوان، كانتْ صدمتي كبيرة، كيف؟ و لماذا؟ و أين؟ جلستُ على قارعة الطريق أبكي بحرقةٍ، جاءت التي كنت أبحث عنها، عاتبتها؛ هو من أرسلها لي بعد أن امتحنَ ولائي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق