فيم نخشى الحزن
وهو لهيب هائج
تطول ألسنه كل
الضلوع الثكلى
يشعل منها موقدا
لشتاء رمد العيون
ثم يمضي حيث النبض
يحصده بمنجله على
أهازيج العويل ونواح
الندى ينتزع من الحروف
سبايا يبتاعها كلما بان
علىالأريكة بسمة على
خد المساء حيث النجمات
يتهامسن بحكايا قناديل
العاشقين وأسراب
المشردين
فيم نخشى الحزن و
القطار لا يعرف الطمأنينة
يسير متأرجحا للحد حيث
يشيعنا قوتا للثرى وطيور
الكتاب تصعد غربانا أو
يماما للسماء فيرتدي ثرى
الاجساد ثلجا أو لظى
فيم نخشى الحزن و
المطارات لا تعرف
إلا حقائب قلوبنا و
بسمة أفواهنا
فيم نخشى الحزن
والنهر يشرب أمواج
البحر والذئاب تأكل سنابل
الجياع
فيم تخشى الحزن ونحن
العابرون بين المروج
يقطفنا الحنظل وينعانا
الأقحوان
فيم نخشى الحزن ونحن
حكاية بين المارة ستكتب
على إزار الضباب أو تبقى
نقشا في الذاكرة
فيم نخشى الحرن وهو
رماد متناثر بين حواصيل
أرواحنا المهاجرة نحو
العرش
فيم نخشى الحزن
وهو لهيب هائج
تطول ألسنه كل
الضلوع الثكلى
يشعل منها موقدا
لشتاء رمد العيون
ثم يمضي حيث النبض
يحصده بمنجله على
أهازيج العويل ونواح
الندى ينتزع من الحروف
سبايا يبتاعها كلما بان
علىالأريكة بسمة على
خد المساء حيث النجمات
يتهامسن بحكايا قناديل
العاشقين وأسراب
المشردين
فيم نخشى الحزن و
القطار لا يعرف الطمأنينة
يسير متأرجحا للحد حيث
يشيعنا قوتا للثرى وطيور
الكتاب تصعد غربانا أو
يماما للسماء فيرتدي ثرى
الاجساد ثلجا أو لظى
فيم نخشى الحزن و
المطارات لا تعرف
إلا حقائب قلوبنا و
بسمة أفواهنا
فيم نخشى الحزن
والنهر يشرب أمواج
البحر والذئاب تأكل سنابل
الجياع
فيم تخشى الحزن ونحن
العابرون بين المروج
يقطفنا الحنظل وينعانا
الأقحوان
فيم نخشى الحزن ونحن
حكاية بين المارة ستكتب
على إزار الضباب أو تبقى
نقشا في الذاكرة
فيم نخشى الحرن وهو
رماد متناثر بين حواصيل
أرواحنا المهاجرة نحو
العرش
فيم نخشى الحزن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق