تأتي حروف الاسم لونًا باهتًا للزَّهر
في حلم قديم:
يرتخي مقصُّه بين يديه،
والزُّهورُ في انتظام هندسيٍّ،
رعشةٌ تسبقها
، وكلُّ وردةٍ تُريهِ كفَّها،
أو تختفي وراء ظفرٍ مُتْرِبٍ.
لم تبقَ من شتلاته زنبقة
ٌ منذ أزاح الضوءُ عن محجره
ديمومةَ الربيع في الحدائق
العصريحين ثوى...
حلَّتْ به فوضى العساليج؛
وقَبْرُه هنا:
هذا الذي تحسبه جنينةً برّية...
في حلم قديم:
يرتخي مقصُّه بين يديه،
والزُّهورُ في انتظام هندسيٍّ،
رعشةٌ تسبقها
، وكلُّ وردةٍ تُريهِ كفَّها،
أو تختفي وراء ظفرٍ مُتْرِبٍ.
لم تبقَ من شتلاته زنبقة
ٌ منذ أزاح الضوءُ عن محجره
ديمومةَ الربيع في الحدائق
العصريحين ثوى...
حلَّتْ به فوضى العساليج؛
وقَبْرُه هنا:
هذا الذي تحسبه جنينةً برّية...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق