يغازلني الماضي
يلبسني ثياب السفر نحوه
يمدّ إليّ بقوة الحزن
مصباحًا
حتى أطير
فأذكر يوم حطّ رسالة النهاية
يوم ألقى أمام مغارتي
سهام الغدر
غير أن الماضي لم يكن
سوى أكذوبة كبرى
وحبّه خيانة صغرى
نسجه في بيته العنكبوتي
وخان أجمل ذكريات الشرفة…
عارية اليوم من الماضي
ألملم بقايا الجرح
عاقر أراكَ
والورد عريان بين يديك
والسم القاتل يتعتّق في نفسك
ولن تكون سوى نهاية الأبيض والأسود
يلبسني ثياب السفر نحوه
يمدّ إليّ بقوة الحزن
مصباحًا
حتى أطير
فأذكر يوم حطّ رسالة النهاية
يوم ألقى أمام مغارتي
سهام الغدر
غير أن الماضي لم يكن
سوى أكذوبة كبرى
وحبّه خيانة صغرى
نسجه في بيته العنكبوتي
وخان أجمل ذكريات الشرفة…
عارية اليوم من الماضي
ألملم بقايا الجرح
عاقر أراكَ
والورد عريان بين يديك
والسم القاتل يتعتّق في نفسك
ولن تكون سوى نهاية الأبيض والأسود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق