ضحينا بكثير ونحنُ نقول: الموت بداية حياة قادمة.
ترهات؛
نحترقُ نتألم نشتعل قناديل نار لنور ونضربُ عَرضَ الحائط
ما بين الضلوع ونصادقُ أحلاماً مُتملصة مِن القيود،
بطرق لا تُشبهنا نمشي نهرول وندور ونقفُ مُرغمين فجأة
ثمّ نُحلق مع همسات هاربة.
مأساة تلفّ مُحيط شعور مكبوت كمشنقة جاحدة، يا له مِنْ شعور .. كيف نستطيع الحياة مِن غير
موت؟ ونحنُ ألف مرّة في اليوم
نُغادر أجسادنا المُحبطة؟
ترهات؛
نحترقُ نتألم نشتعل قناديل نار لنور ونضربُ عَرضَ الحائط
ما بين الضلوع ونصادقُ أحلاماً مُتملصة مِن القيود،
بطرق لا تُشبهنا نمشي نهرول وندور ونقفُ مُرغمين فجأة
ثمّ نُحلق مع همسات هاربة.
مأساة تلفّ مُحيط شعور مكبوت كمشنقة جاحدة، يا له مِنْ شعور .. كيف نستطيع الحياة مِن غير
موت؟ ونحنُ ألف مرّة في اليوم
نُغادر أجسادنا المُحبطة؟