⏪⏬
تاهَ الرقادُ، مطيّتي عرجاءُ
لغتي أقرّتْ عجزَها بكماءُ
كيف العبورُ بلا ضفافٍ تُرتجى
وطلاسمٌ قد هابها العقلاءُ
العيدُ في دعةِ المباهجِ والرّخا
مالي وعيديَ مثلما الغرباءُ
قد خانني لم يُوفِ وعداًواكتفى
بالصّبر أوصى ، والوعودُ هباءُ
ياعيدُ قد بُحَّ النداءُ فأوفِني
قد غُرّبتْ عن كنهها الأشياءُ
لولا اليقينُ وفسحةٌ نرنو لها
لاستُلّ خنجرُ دهرِنا مضاءُ
لملمْ شتاتَ الروحِ واجمعْ شملَها
كن بلسماً للدّاء عزّ شفاءُ
كن صبحَها.. طال الشقاءُ وليلُها
فلتأت عيداً نرتجيه كساءُ
-
*ابتهال معراوي
تاهَ الرقادُ، مطيّتي عرجاءُ
لغتي أقرّتْ عجزَها بكماءُ
كيف العبورُ بلا ضفافٍ تُرتجى
وطلاسمٌ قد هابها العقلاءُ
العيدُ في دعةِ المباهجِ والرّخا
مالي وعيديَ مثلما الغرباءُ
قد خانني لم يُوفِ وعداًواكتفى
بالصّبر أوصى ، والوعودُ هباءُ
ياعيدُ قد بُحَّ النداءُ فأوفِني
قد غُرّبتْ عن كنهها الأشياءُ
لولا اليقينُ وفسحةٌ نرنو لها
لاستُلّ خنجرُ دهرِنا مضاءُ
لملمْ شتاتَ الروحِ واجمعْ شملَها
كن بلسماً للدّاء عزّ شفاءُ
كن صبحَها.. طال الشقاءُ وليلُها
فلتأت عيداً نرتجيه كساءُ
-
*ابتهال معراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق