⏪⏬
لست الملاك المستريح !
تلفني الأوشحة الحريرية
بين الأرض والسماء اتململ
منهلة ..مبتهلة
الأعب السحب
ولا..أميرة على أرجوحة من الورد
في غابات ارجوانية
باسمة الثغر ..متألقة الجبين
تباركني يد الله الرحيمة
وعينيه تحرس وجهي الشفاف
امرأة بألف من نساء
يعدن ....!
غيمة تائهة في المدى
عاكست وجهة الريح
لست الملاك المستريح!
قد بح صوتي...
وهجرت الغناء
اهدل بغتة نور خفي
مترمدة...
النواح اطفأ بريق عيني
شرابي ماعاد طعمه حلوا"
وكؤوسي بالية من عصر سحيق
حين سلب مني اخضراري
ونسيت سر الرمز
حين صار الحب وهما"
بعد اول عبور...
رميته لدوائر النهر
يغوص ويطوف
وانا اتلوى..
سطوعا طويل العنق
كنار من فم تنين
لست الملاك المستريح !
انا الهاربة لخد القمر
يلفني الدجى..
بعباءته السوداء
إليه انصرفت أضم المنى
بعد أن جفت أحلامي
في حقل المستحيل
ذات خوف وأمرأة عاقر!
فقدت وعيها لساعات
لجهة غير معلومة
كممت شفتي...
كظمت هواجسي..
وتلك المسيرة..!
امرأة القلعة...
والسيرورة المضيئة
فمن تكون تلك البنية ؟!
كثيرة الشراسة...
تجعل البال يخرج من أبوابه!
ياالطيبتك أيه الوله
لاتشغلك التفاصيل
فالوسوسة نار ولهيب
هي ام المحن ..
الأكثر بعثا على الهلع
حافية تجوب مواقد الآهات
لم تجذبني الفكرة..!
لاتعاتبني بشيء أشد مني
ولاتسلط على النار الكبرى
بيني وبينك فاصلة
ومسافة مثقوبة
لست الملاك المستريح
ريشة هشة مرتعشة
أكثر خفة من الزغب
بقلب حالم لايستكين
مررت بعذاب جهنم
لمحت فرحة الجنة
خارج حدود الحزن
حيث رجوت معجزة
توقف نزف الالم
حيااااااة....
يوسف يناديني
ياأبنة السماء
يمجدني بأام النساء
احلامه مهفهفة بيضاء
حياااااة
تحمل دموع عصية
رمال في صحراء غاضبة
ماعاد يعنيها الحظ
أتريد وعد..؟!
الوعد شديد الوطأة حين النزف
هل ينطق اللسان ؟!
هل ينبض القلب؟!
وهل بقي لي قلب ؟!
لااا
اتريد ان تعرف المزيد
تبرير ..
لخيبة أملي واملك
عند إسقاط الهم برزانة نرجسة
واستلاف فسحة أمل
من بستاني كسول
حياااااة ..
بين سرائر النفس للنفس
تصادرني لجهة غير مألوفة
يشدني الخوف ولايراني
تطبقني صمتا فأنسكب ضياء
بعذاباتها..وآمالها وكل جزء فيها
عشبة في مهب الريح
اصابها العما ..
أربكني السؤال في عرض الضياع
انا الان قسوة الحياة...
موت متمدد بين دفتي تراب
*مها الحاج حسن
لست الملاك المستريح !
تلفني الأوشحة الحريرية
بين الأرض والسماء اتململ
منهلة ..مبتهلة
الأعب السحب
ولا..أميرة على أرجوحة من الورد
في غابات ارجوانية
باسمة الثغر ..متألقة الجبين
تباركني يد الله الرحيمة
وعينيه تحرس وجهي الشفاف
امرأة بألف من نساء
يعدن ....!
غيمة تائهة في المدى
عاكست وجهة الريح
لست الملاك المستريح!
قد بح صوتي...
وهجرت الغناء
اهدل بغتة نور خفي
مترمدة...
النواح اطفأ بريق عيني
شرابي ماعاد طعمه حلوا"
وكؤوسي بالية من عصر سحيق
حين سلب مني اخضراري
ونسيت سر الرمز
حين صار الحب وهما"
بعد اول عبور...
رميته لدوائر النهر
يغوص ويطوف
وانا اتلوى..
سطوعا طويل العنق
كنار من فم تنين
لست الملاك المستريح !
انا الهاربة لخد القمر
يلفني الدجى..
بعباءته السوداء
إليه انصرفت أضم المنى
بعد أن جفت أحلامي
في حقل المستحيل
ذات خوف وأمرأة عاقر!
فقدت وعيها لساعات
لجهة غير معلومة
كممت شفتي...
كظمت هواجسي..
وتلك المسيرة..!
امرأة القلعة...
والسيرورة المضيئة
فمن تكون تلك البنية ؟!
كثيرة الشراسة...
تجعل البال يخرج من أبوابه!
ياالطيبتك أيه الوله
لاتشغلك التفاصيل
فالوسوسة نار ولهيب
هي ام المحن ..
الأكثر بعثا على الهلع
حافية تجوب مواقد الآهات
لم تجذبني الفكرة..!
لاتعاتبني بشيء أشد مني
ولاتسلط على النار الكبرى
بيني وبينك فاصلة
ومسافة مثقوبة
لست الملاك المستريح
ريشة هشة مرتعشة
أكثر خفة من الزغب
بقلب حالم لايستكين
مررت بعذاب جهنم
لمحت فرحة الجنة
خارج حدود الحزن
حيث رجوت معجزة
توقف نزف الالم
حيااااااة....
يوسف يناديني
ياأبنة السماء
يمجدني بأام النساء
احلامه مهفهفة بيضاء
حياااااة
تحمل دموع عصية
رمال في صحراء غاضبة
ماعاد يعنيها الحظ
أتريد وعد..؟!
الوعد شديد الوطأة حين النزف
هل ينطق اللسان ؟!
هل ينبض القلب؟!
وهل بقي لي قلب ؟!
لااا
اتريد ان تعرف المزيد
تبرير ..
لخيبة أملي واملك
عند إسقاط الهم برزانة نرجسة
واستلاف فسحة أمل
من بستاني كسول
حياااااة ..
بين سرائر النفس للنفس
تصادرني لجهة غير مألوفة
يشدني الخوف ولايراني
تطبقني صمتا فأنسكب ضياء
بعذاباتها..وآمالها وكل جزء فيها
عشبة في مهب الريح
اصابها العما ..
أربكني السؤال في عرض الضياع
انا الان قسوة الحياة...
موت متمدد بين دفتي تراب
*مها الحاج حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق