⏪⏬
كا عادتة الإنتظار المهول ، يسكنة الخوف والتخوين ،علكة ليلية يتمضعها اليأس والتيقظ والرهبة ، منذ نيف ، حتى الأن .
كان يخبو مثل الطفل ، لم تتجلى مواقفة الحازمة بعد ، بين الأنجال ، ومن قبل ، أن يرزق بطفل ، حتى صاَر للأنجال أحفاد ، والتخوين والتخويف بينهم سلعة ومتاَجرة ، قد تناولوا الفطام ، القلق وسوء الإنتظار ، توارثوا الأجيال ذلك ، بين الزيجة الفاشلة والإختيار الغير موفق .
يترقبها فى صورة قاتلة ، وتترقبة جانى ، ينتظرها لتثأر منة ، , وتنتظرة ليثأر منها .
رحماك أبى وأمى ، ماذا تفعلان ؟!
جنينا منكم الجرم واليأس .
وحوش اسأت الإختيار ، قتلت لقب الأزواج ، مر الأنجال ، على سطح ساخن .
علي مثيلكتم نكون ، يأرباب نفوسنا .
أتت أزيال الأعمار ، تتراقص بالتربص ، وتستكين بمسحة من النور ، لمآقى من العيون الراكدة ، بها أفاعى تنتظر الميقات ، أماَ تنول منه ، أو ينول منها .
على وجيعة الوهم ، رحمتا بهما الموت فقط .
من يأتى لزيارة أيها الأحفاد يتحصن ، الأجداد قتلة ، والميراث حقد أسود ، والنهايات مفجعة ، لبأس المصير .
*عبير صفوت
كا عادتة الإنتظار المهول ، يسكنة الخوف والتخوين ،علكة ليلية يتمضعها اليأس والتيقظ والرهبة ، منذ نيف ، حتى الأن .
كان يخبو مثل الطفل ، لم تتجلى مواقفة الحازمة بعد ، بين الأنجال ، ومن قبل ، أن يرزق بطفل ، حتى صاَر للأنجال أحفاد ، والتخوين والتخويف بينهم سلعة ومتاَجرة ، قد تناولوا الفطام ، القلق وسوء الإنتظار ، توارثوا الأجيال ذلك ، بين الزيجة الفاشلة والإختيار الغير موفق .
يترقبها فى صورة قاتلة ، وتترقبة جانى ، ينتظرها لتثأر منة ، , وتنتظرة ليثأر منها .
رحماك أبى وأمى ، ماذا تفعلان ؟!
جنينا منكم الجرم واليأس .
وحوش اسأت الإختيار ، قتلت لقب الأزواج ، مر الأنجال ، على سطح ساخن .
علي مثيلكتم نكون ، يأرباب نفوسنا .
أتت أزيال الأعمار ، تتراقص بالتربص ، وتستكين بمسحة من النور ، لمآقى من العيون الراكدة ، بها أفاعى تنتظر الميقات ، أماَ تنول منه ، أو ينول منها .
على وجيعة الوهم ، رحمتا بهما الموت فقط .
من يأتى لزيارة أيها الأحفاد يتحصن ، الأجداد قتلة ، والميراث حقد أسود ، والنهايات مفجعة ، لبأس المصير .
*عبير صفوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق