اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قَصِيدَتَا فاطمة محمود أبو واصَل اغبارية ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه .. في الدعاء للأمة

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏يبتسم‏‏

⏪{1} مولاي إِن الشعر يبقى عاجزا ..للشاعرة الفلسطينية د. فاطمة محمود أبو واصَل اغبارية

 قُلْ أحمَدُ المتكَبِّرَ القهارا = ما غرد العصفورُ أو ما طارا
 أو أشرقت شمسُ الدّجى ببهائها = كي تَرتَوي الأرواحُ مِنهُ وَقَارا

 يا فاطِرَ الخَلقِ البديع بفضلِهِ= طوبى لحرفٍ في جَلالِك حارا
 فيكَ الرجاءُ مُنًى وقَد أولَيتني= الفضلَ منكَ وكنتَ لي غَفَّارا

 مولايَ إن الشعرَ يبقى عاجِزًا = إذ كيفَ نشرَحُ بالسُّدى أنوارا؟
مولايَ إِن أؤتى الرّشادَ تَضَرُّعي= لأكونَ في الأخرى لنورِكَ جارا

 يا رب أصلح حال أمةِ يَعرُبٍ = أضحت تعاني فُرقَةً وصَغارا
 من بعدِ أن سادَت بنهجِ مُحَمَّدٍ = زادَت على نورِ الفخارِ فَخارا

 عزََّت، أذَلَّت كلَّ كفّارٍ طَغوا = وسَمَت فأضحت للمكارِمِ دارا
 واليوم تستَجدي العَدُوََّ سَلامَةً = وتُسامُ من ظُلمِ الغريبِ مرارا

 يا أمتي عودي لأنوار الهدى = ليعودَ عدلكِ. للكرامِ. منارا

⏪{2} وَالْقُدْسُ تَنْتَظِرُ الْخَلَاصَ جِهَارَا .. للشاعر  محسن عبد المعطي محمد عبد ربه 

 وَيَكَادُ نُورُكَ يَخْطَفُ الْأَبْصَارَا = وَيُحِيلُ لَيْلَ الْمُخْلَصِينَ نَهَارَا
 وَيُنِيرُ فِي وَعْرِ الدُّرُوبِ طَرِيقَهُمْ = يَجِدُونَ فِي أَََعْتَى الدُّرُوبِ خَضَارَا

 مَنْ عَلَّمَ الْإِنْسَانَ فِي مَلَكُوتِهِ = وَرَعَاهُ فَرْداً يُمْنَةً وَيَسَارَا ؟!!!
 مَنْ أَيْقَظَ الْعُصْفُورَ مِنْ أَحْلَامِهِ = فَيُسَبِّحُ الرَّحْمَنَ وَالْغَفَّارَا

 فَإِذَا أَحَسَّ رِضَاهُ طَارَ بِفَرْحَةٍ = مَا أَجْمَلَ الْعُصْفُورَ إِذْ مَا طَارَا !!!
 فَيُغَرِّدُ الْعُصْفُورُ أَعْلَى دَوْحَةٍ = وَفُرُوعُهَا تَسْتَبْشِرُ اسْتِبْشَارَا

وَيَمَامَةٌ قَدْ وَحَّدَتْ بِيَقِينِهَا = تَوْحِيدُ رَبِّكَ يَجْذِبُ الْأَنْظَارَا
 يَا رَبِّ خَلِّصْ ثَالِثَ الْحَرَمَيْنِ مِنْ = غَدْرِ الْيَهُودِ فَقَدْ عَتَوْا فُجَّارَا

 اَلْقُدْسُ تَجْتَاحُ الْقُلُوبَ بِحُزْنِهَا = وَالْغَادِرُونَ بِخُبْثِهِمْ قَدْ صَارَا
 قَتَلُوا الْبَرَاعِمَ وَالصِّغَارَ لِأَنَّهُمْ = هَزُّوا لَهُمْ بِنِضَالِهِمْ أَوْتَارَا

 عَلِمُوا بِأَنَّ رَحِيلَهُمْ مُتَيَقَّنٌ = وَالْقُدْسُ تَنْتَظِرُ الْخَلَاصَ جِهَارَا

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...