⏪{1}
الغِناءُ المنفَردْ .. للشاعرة شذى الأقحوان المعلم
تَتَساقَطُ الأيادي
في خَريفِكَ
كَما
الأوراقِ الصُّفْرِ
سَتُغَنِّي كَثيراً
وَحْدَكَ
وتَتَألَّمُ وحدَكَ
لَيلٌ طَويلٌ
يُواكبُ صَمتَكَ
تَقتاتُ الصّورَ
ذاكرَتُكَ
مَعَ مَنْ تَتَحَدَّثُ
و عَمَّنْ تَبحَثُ
الكُلُّ تَعَلَّمَ الزِّيفَ
وأنتَ
أنتَ .. أينَ قِناعُكَ ؟
⏪{2}
هَلْ أَنْتِ بِدُنْيَايَ عَشِيقَةْ ؟ ..للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أَبْحَثُ عَنْكِ بِدَاخِلِ نَفْسِي= لَا يُضْنِينِي شَبَحُ الْيَأْسِ
لَا أَسْتَسْلِمُ يَا مَوْلَاتِي = أَبْحَثُ عَنْكِ بِنَبْضِ حَيَاتِي
هَلْ أَنْتِ عَلَى الدَّرْبِ حَقِيقَةْ ؟!!! = أَمْ مَحْضُ خَيَالٍ وَصَدِيقَةْ ؟!!!
هَلْ لُقْيَانَا بَاتَتْ حُلْمَا ؟!!! = أَمْ لُقْيَانَا أَضْحَتْ وَهْمَا ؟!!!
هَلْ أَنْتِ بِدُنْيَايَ عَشِيقَةْ ؟!!! = تَحْتَلِمِينَ كَمَا الْبَطْرِيقَةْ ؟!!!
طُوفِي بِالْقَلْبِ الْمَوْهُومْ = حَتَّى تَصِِلِي لِلْحُلْقُومْ
وَابْتَهِلِي فِي قَصْرِ فُؤَادِي = حَتَّى تَصِِلِي صَرْحَ الضَّادِ
ــــــــــــــــــــــــــــ
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشاعرة / شَذَا الْأُقْحُوَانِ الْمُعَلِّمْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ
الغِناءُ المنفَردْ .. للشاعرة شذى الأقحوان المعلم
تَتَساقَطُ الأيادي
في خَريفِكَ
كَما
الأوراقِ الصُّفْرِ
سَتُغَنِّي كَثيراً
وَحْدَكَ
وتَتَألَّمُ وحدَكَ
لَيلٌ طَويلٌ
يُواكبُ صَمتَكَ
تَقتاتُ الصّورَ
ذاكرَتُكَ
مَعَ مَنْ تَتَحَدَّثُ
و عَمَّنْ تَبحَثُ
الكُلُّ تَعَلَّمَ الزِّيفَ
وأنتَ
أنتَ .. أينَ قِناعُكَ ؟
⏪{2}
هَلْ أَنْتِ بِدُنْيَايَ عَشِيقَةْ ؟ ..للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أَبْحَثُ عَنْكِ بِدَاخِلِ نَفْسِي= لَا يُضْنِينِي شَبَحُ الْيَأْسِ
لَا أَسْتَسْلِمُ يَا مَوْلَاتِي = أَبْحَثُ عَنْكِ بِنَبْضِ حَيَاتِي
هَلْ أَنْتِ عَلَى الدَّرْبِ حَقِيقَةْ ؟!!! = أَمْ مَحْضُ خَيَالٍ وَصَدِيقَةْ ؟!!!
هَلْ لُقْيَانَا بَاتَتْ حُلْمَا ؟!!! = أَمْ لُقْيَانَا أَضْحَتْ وَهْمَا ؟!!!
هَلْ أَنْتِ بِدُنْيَايَ عَشِيقَةْ ؟!!! = تَحْتَلِمِينَ كَمَا الْبَطْرِيقَةْ ؟!!!
طُوفِي بِالْقَلْبِ الْمَوْهُومْ = حَتَّى تَصِِلِي لِلْحُلْقُومْ
وَابْتَهِلِي فِي قَصْرِ فُؤَادِي = حَتَّى تَصِِلِي صَرْحَ الضَّادِ
ــــــــــــــــــــــــــــ
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشاعرة / شَذَا الْأُقْحُوَانِ الْمُعَلِّمْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق