⏫⏬
هرباً من شيءٍ ما
و أنا أتخبطُ في
وُجهاتي
-
يسبقني وجهي
الهارب من
عبراتي
-
ويشير إلى الأمسِ
(بتاغٍ) كي يذكرَ
أولى
الصفعاتِ
-
ولحاقاً بالفكرةِ
كي تسقطَ حيرى
بين الأفكارِ المنبوذة في
الطرقاتِ
-
هربا من نثرك
حين تبوتقُ شعري في
الومضاتِ
-
تكتبني
و وراء القصد تخيطُ المعنى
وترتّقُ باقي
الكلماتِ
-
لن تأخذَ مني وقتًا
_ هذي القصة _
لا تشغلْ بالَك بالنصِّ
الآتي
-
شهقت أنفاسُ الحزنِ
فكانَ عليّ لزاماً أن أشهقَ آخر
ضحكاتي
-
يفصلني عنك
ولا يفصلني هذا السطرُ
فكيف استلبت منه
بلاغةُ شوقِك و انفعلتْ كلُّ
السكناتِ
-
عمتَ مساءً
هل تسمعُ أغنيةَ (نجاةٍ )
ام (فيروز)
وهل تشربُ فنجانَك
قرب النافذةِ المشرفةِ على
سكراتي
*لينا المفلح
هرباً من شيءٍ ما
و أنا أتخبطُ في
وُجهاتي
-
يسبقني وجهي
الهارب من
عبراتي
-
ويشير إلى الأمسِ
(بتاغٍ) كي يذكرَ
أولى
الصفعاتِ
-
ولحاقاً بالفكرةِ
كي تسقطَ حيرى
بين الأفكارِ المنبوذة في
الطرقاتِ
-
هربا من نثرك
حين تبوتقُ شعري في
الومضاتِ
-
تكتبني
و وراء القصد تخيطُ المعنى
وترتّقُ باقي
الكلماتِ
-
لن تأخذَ مني وقتًا
_ هذي القصة _
لا تشغلْ بالَك بالنصِّ
الآتي
-
شهقت أنفاسُ الحزنِ
فكانَ عليّ لزاماً أن أشهقَ آخر
ضحكاتي
-
يفصلني عنك
ولا يفصلني هذا السطرُ
فكيف استلبت منه
بلاغةُ شوقِك و انفعلتْ كلُّ
السكناتِ
-
عمتَ مساءً
هل تسمعُ أغنيةَ (نجاةٍ )
ام (فيروز)
وهل تشربُ فنجانَك
قرب النافذةِ المشرفةِ على
سكراتي
*لينا المفلح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق