⏫⏬
لَا أُبَالِي . . .
فليمزقوا اشلائي . . .
وَلْيَتَكَلَّم عَلِيّ حاقِد . . . وَمُرَائِي . . .
فَمُنْذ غادرتني الْأَفْرَاح . . . .
وَجَاءَت غَمَام الْحُزْن
فَسَكَنَت سمائي . . .
لَا أُبَالِي . . . .
فَقَدْ هُدِمَ الْأَحْبَاب . . .
كُلّ اصرحتي وبنائي . . . .
لَا أُبَالِي . . . مَنْ كَانَ مُنَاصِرًا لِي . . .
وَمَنْ كَانَ مِنْ أَعْدَائِي . . .
عافيتي . . . . هرمت . . .
واحاطها الْمَوْت . . .
فَمَاتَ فِي عَيْنِي الْجَمِيل . . .
وَضَاعَت عِبَارَات كَانَت الْأَفْرَاح . . . .
وَضَاع الدَّلَّال وَالْحَنِين مِن ارجائي . . .
لاابالي . . . .
إنْ سَكَنْت قَصْرًا . . . .
أَو سَكَنَت قَبْرًا . . . .
أَوَكُنْت قَرِيبًا . . . .
أَو نَفَيْت لِمَكَان نَائِي
أَنَا مِنْ كَانَ الْحَبُّ جريمتي . . . .
وخطيئتي الْعُظْمَى وَفَائِي . . . .
فليمزقوا اشلائي . . بِحَدِيثِهِم . . .
فليرفعوني لِسَابِع سَمَاء . . .
وليطرحوني أَرْضًا بَعْد الْعَلْيَاء . . . .
أَنَا مِنْ مَاتَ وَهُوَ وَحِيدٌ . . .
مَنْ كَانَ فَكَرِه مِن الأَحْزَان شَرِيد . . .
أَنَا مِنْ كَانَ طقسه غَائِمٌ مُقْفِر . . . .
لَا هُوَ مُمْطِرٌ ولاكان كالصحراءِ
أَنَا مِنْ ضُيِّعَت الْحُرُوف . . . .
فحروف الْحَبّ تَلاَشَت . . .
وَتَلَاشَى . . . الْحُنَيْن . . . .
وَتَلَاشَى الْإِحْسَاس حَتَّى
مِن إمْلَائِي . . . .
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
لَا أُبَالِي . . .
فليمزقوا اشلائي . . .
وَلْيَتَكَلَّم عَلِيّ حاقِد . . . وَمُرَائِي . . .
فَمُنْذ غادرتني الْأَفْرَاح . . . .
وَجَاءَت غَمَام الْحُزْن
فَسَكَنَت سمائي . . .
لَا أُبَالِي . . . .
فَقَدْ هُدِمَ الْأَحْبَاب . . .
كُلّ اصرحتي وبنائي . . . .
لَا أُبَالِي . . . مَنْ كَانَ مُنَاصِرًا لِي . . .
وَمَنْ كَانَ مِنْ أَعْدَائِي . . .
عافيتي . . . . هرمت . . .
واحاطها الْمَوْت . . .
فَمَاتَ فِي عَيْنِي الْجَمِيل . . .
وَضَاعَت عِبَارَات كَانَت الْأَفْرَاح . . . .
وَضَاع الدَّلَّال وَالْحَنِين مِن ارجائي . . .
لاابالي . . . .
إنْ سَكَنْت قَصْرًا . . . .
أَو سَكَنَت قَبْرًا . . . .
أَوَكُنْت قَرِيبًا . . . .
أَو نَفَيْت لِمَكَان نَائِي
أَنَا مِنْ كَانَ الْحَبُّ جريمتي . . . .
وخطيئتي الْعُظْمَى وَفَائِي . . . .
فليمزقوا اشلائي . . بِحَدِيثِهِم . . .
فليرفعوني لِسَابِع سَمَاء . . .
وليطرحوني أَرْضًا بَعْد الْعَلْيَاء . . . .
أَنَا مِنْ مَاتَ وَهُوَ وَحِيدٌ . . .
مَنْ كَانَ فَكَرِه مِن الأَحْزَان شَرِيد . . .
أَنَا مِنْ كَانَ طقسه غَائِمٌ مُقْفِر . . . .
لَا هُوَ مُمْطِرٌ ولاكان كالصحراءِ
أَنَا مِنْ ضُيِّعَت الْحُرُوف . . . .
فحروف الْحَبّ تَلاَشَت . . .
وَتَلَاشَى . . . الْحُنَيْن . . . .
وَتَلَاشَى الْإِحْسَاس حَتَّى
مِن إمْلَائِي . . . .
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق