⏬
مِن أَكُن أَن لَمْ تَكُنْ أَنْت ياثرثتي وثورتي وَالصَّمْت
مَنْ أَنَا إنْ لَمْ تَرَاك عُيُنِي . . .
أَنْت حَيَاتِي وَدُونَك قَد مِتَّ
وَأَيّ جَمَال أَن لَمْ تَرَاه وَحْدَك
أَنَا لِأَجْلِك تَزَيَّنَت . . . وَتَجَمَّلَت . . .
ياعمري وَهَل أَغْلَى مِن الْعُمْرِ
أُهْبَة لَك يَأْمَن لَه الْقَلْبُ وَهَبَت
مَنْ أَنَا فِي أَسْطُر العَاشِقَيْن . .
أَنَا عُنْوَان مِنْ لَك قَدْ عَشِقْت
أَخَافُ مِنْ الدُّنْيَا فظمني . . .
أَنَا طفلتك الَّتِي بِك اِحْتَمَيْت
أَنَا اذوب بِجَمِيل غزلك لِي
واصمت لَو غَضَبًا لِي وَبَخْت
مَنْ أَنَا يامرساة حَيَاتِي . . .
إنْ بَعُدَتْ بِبَحْر الْحُزْن غَرِقَت
مَنْ أَنَا ياانت أَنَا وَكُلّ الْمُنَى
يَا أَنْبَل وَأَجْمَل شَخْصٌ عَرَفْت
*رَنا عَبْد اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق