اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

خيبات أمل ...** بقلم: ديما أحمد العنزي

صباحُ الإثنين ، يومٍ كَغيرهِ من الأيام ، أضعُ القهوةَ على الطاوله وأحتسيها على نغماتِ فيروز ، لا جديد فأيامِ كسردٍ قديم يَحاطهُ الغُبار ، حتى التفكيرُ بك أصبحَ ميتاً أصبحتَ كنسمةِ هواءٍ في يومٍ حارق ، في كل صباح أُتمتم ما بالُ قلبي ألم يَكِفُ من الونين والخفقانِ بِسُرعَةٍ عاليه ، ونغماتُ صَوتِكَ تُرنّن وتعزف بصوتٍ مزعج بِأُذنيّ ، حتى هلوَسّتي بِمحاسنك أراها بِكُلِ مكان أراها بزاويةِ الغُرفَةِ وبقهوةِ وكتبِ وملابسِ ،

بكُلِ مرةً أضعُ على نفسِ عهداً وأفشل به أن أبتعد كثيراً عنك لكن خطواةِ كل يوم تقترب إليك شيئاً فشيء ،
وكأن قلبي يريد إحتضانك بشده تُعنيني عن الدمار الذي يحتلّني ،
نفسٌ عميق من شدةِ الآهاتِ والدموع وكثرةِ شرود الذهن ،
حسناً أنا كاذبه ؛ عندما أقول إنني لا أحبك وأنني لا أحنُّ إليك وأنت كل ما أُملك ، هل السبيل إلى نسيانك .

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...