خلف ذاك الصخب،
تمطر الصدفة عدالة
تنفجر تلك الفقاعة السوداء
بداخلي
أروح في شبه اغماء
لن أصرخ
كما كنت سابقاً
هجرت عويل
الفقاعات
وبدأت امطر
وامطر
أبرق وأرعد
في سماء لوحات حروفي
لن يتجمد قلبي
لن ينوح
في وجه الريح
حتى فزاعي الفصول
لن يقفزوا
من لوحاتي
عادالضوء الهارب
يتلصص بذهول
من محبرتي
يوقظ مرآتي
يحرك مزيجاً
من وجهي ووجه القمر
وأخرج من جيب قلبي
ورقة بيضاء
في رأسها وسادة
تقاسمني
ثياب أحلامي المستجدة
تمطر الصدفة عدالة
تنفجر تلك الفقاعة السوداء
بداخلي
أروح في شبه اغماء
لن أصرخ
كما كنت سابقاً
هجرت عويل
الفقاعات
وبدأت امطر
وامطر
أبرق وأرعد
في سماء لوحات حروفي
لن يتجمد قلبي
لن ينوح
في وجه الريح
حتى فزاعي الفصول
لن يقفزوا
من لوحاتي
عادالضوء الهارب
يتلصص بذهول
من محبرتي
يوقظ مرآتي
يحرك مزيجاً
من وجهي ووجه القمر
وأخرج من جيب قلبي
ورقة بيضاء
في رأسها وسادة
تقاسمني
ثياب أحلامي المستجدة
*سلوى علي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق