رواية ـ عقبان وخيمة
الجزء الأول
إنقضت الأوقات التي تربت علي الحلم ، ومن تو لحظة صار سرابها يجني رضوخ ، علي وعي مجبور بذل .
وتراقصت الأقدار علي مثوي سئ ، حين أمتدت علي قامة وإرتفاع ناطحة السحاب في خلوتها بين منظر سحري ، مما جعل الأنظار حلقت حولها .
وأصطكت الأجراس بنحيب ، أي انها حانت الساعة .
أمام مجبور بهوان .
وعن كثب .
أمام الهيبه لا يكتمل الا الوقار .
إنما ليس مراد كل الرغبات مجابة.
هذا ما قالة الحج حميده الرجل الثري ، الذي يحمل بعاتقة ملاين الجنيهات .
عندما قال له : إبنه الوحيد أسماعيل ، بكامل بدانته.
أبي اريد أن نسكن في هذا العمارة الفارهه.
حينها نظر الحج حميده ، بلا مبالاة ، من خلف سيارته ذات الطابع الغوغائي .
التي إن دلت ، دلت علي الطابع الشعبي البيئي .
حين قال : في صمت ساخر .
ولما لا .
خصتأ إنه برغم المال الذي يكتنزة ، لم يكن له الحظ مؤيد لعالم مختلف .
ولم تمر الحظات الا وكانت عين للساكن الجديد ، يستظل به
علي مرأة تعكس الظاهر ، بدون ذكر الباطن من علن .
بعد مداعبة النفس له بالعصيان ويتوالي القبول .
وما إنبهار الوافدين حقا ، إن الناطحة مثيلة الأفتخار تضم كبار القامة .
............................
وأختلط الفكر المضبب بالبهجة الأخاذه ، حين قرر إسماعيل ،
أن يقيم حفلة ترتعد لها الأوساط القانطة بمجال العقار .
خصتا إن أبية الحج حميدة ، برغم ثرائة الفاحش ، الا وينقصة من صفوة تشغيل العقول ألمطحونه ، صفوة المثقافين والأدباء ، و ، أصحاب الوجوة الارستقراطية المتثبته بالثقة ، فياضة من زمن وله .
وهذا ما جعلة يقطن بهذا العقار رفيع المستوي .
وأنتدب الفتي البدين اصدقائة للتباهي .
من صفوة أشباة اولاد الذوات ، فهم يحاولون كادحين أن يتميزون ، بين هذا الوسط الشرفي الجديد .
فارتدي البعض أحذية ممتدة من الأمام بعفوية ، علي سراويل من الجينز الباهته ، يعلوها قمصان من فئة ذهيدة القيمة ، مما اثار سخرية الحاضرين ، بما كشفت أعينهم .
عن واقع يخبئ كنهه .
ف حقيقة الأمر .
دائما الفارضين بأنفسهم أمام أعين الأخرين ، يكون مخذاهم
سخرية تضم بلاهة .
انما .
ما كان يطيب الخاطر ، تلك الأجواء الزاعمة علي المكان بالراحة والجو الهادئ ، والطاولة المعدة بقائمة الطعام المشهية والأصناف الرائعة ، و ، الاقداح اللامعه والكؤوس المتلألأه بالخمر يطيب غفوة .
مما اثارت الالاعيب والدعابة حقها ،
في قرر نفس الفتي البدين فأصر أن يثير ضجة ، في عالم من منثور الأدخنة الملونه ، وقد اتفق مع احدي الأصدقاء بالطبع .
وحين أغلقت المصابيح الكهربائية .
وإندفعت الادخنة الملونه ، ثار الجميع في صياح وسعادة ،
ومرح اصدقاء الفتي البدين ، مما اظهر كمائن البيئة المخبئة خلف مرسوم ملابسهم وتصنعهم المستتر .
وعندما انقشعت الأدخنة ، صار الوضوح .
الذي كشف عن أسماعيل طريح أسفل الأقدام ، مدرج في لا وعي ، منقطع الأنفاس ، فارغ فاه ، في حالة مروعة ، وعنها تفرق الجميع في مأخوذ من صعقة تصيب الجميع بالزعر والوقوع في بئر الألغاز الزاعقة .
حين صعدت الأنفاس بشغب وغيظ مؤقوت في الصدور
المحترقة ، التي إنتصب زفير غضبها ، مصبوب بجمرات متسائلة ، تلاحق الجميع في حزر .
من هو القاتل ؟؟؟!!!
يتبع
الجزء الأول
إنقضت الأوقات التي تربت علي الحلم ، ومن تو لحظة صار سرابها يجني رضوخ ، علي وعي مجبور بذل .
وتراقصت الأقدار علي مثوي سئ ، حين أمتدت علي قامة وإرتفاع ناطحة السحاب في خلوتها بين منظر سحري ، مما جعل الأنظار حلقت حولها .
وأصطكت الأجراس بنحيب ، أي انها حانت الساعة .
أمام مجبور بهوان .
وعن كثب .
أمام الهيبه لا يكتمل الا الوقار .
إنما ليس مراد كل الرغبات مجابة.
هذا ما قالة الحج حميده الرجل الثري ، الذي يحمل بعاتقة ملاين الجنيهات .
عندما قال له : إبنه الوحيد أسماعيل ، بكامل بدانته.
أبي اريد أن نسكن في هذا العمارة الفارهه.
حينها نظر الحج حميده ، بلا مبالاة ، من خلف سيارته ذات الطابع الغوغائي .
التي إن دلت ، دلت علي الطابع الشعبي البيئي .
حين قال : في صمت ساخر .
ولما لا .
خصتأ إنه برغم المال الذي يكتنزة ، لم يكن له الحظ مؤيد لعالم مختلف .
ولم تمر الحظات الا وكانت عين للساكن الجديد ، يستظل به
علي مرأة تعكس الظاهر ، بدون ذكر الباطن من علن .
بعد مداعبة النفس له بالعصيان ويتوالي القبول .
وما إنبهار الوافدين حقا ، إن الناطحة مثيلة الأفتخار تضم كبار القامة .
............................
وأختلط الفكر المضبب بالبهجة الأخاذه ، حين قرر إسماعيل ،
أن يقيم حفلة ترتعد لها الأوساط القانطة بمجال العقار .
خصتا إن أبية الحج حميدة ، برغم ثرائة الفاحش ، الا وينقصة من صفوة تشغيل العقول ألمطحونه ، صفوة المثقافين والأدباء ، و ، أصحاب الوجوة الارستقراطية المتثبته بالثقة ، فياضة من زمن وله .
وهذا ما جعلة يقطن بهذا العقار رفيع المستوي .
وأنتدب الفتي البدين اصدقائة للتباهي .
من صفوة أشباة اولاد الذوات ، فهم يحاولون كادحين أن يتميزون ، بين هذا الوسط الشرفي الجديد .
فارتدي البعض أحذية ممتدة من الأمام بعفوية ، علي سراويل من الجينز الباهته ، يعلوها قمصان من فئة ذهيدة القيمة ، مما اثار سخرية الحاضرين ، بما كشفت أعينهم .
عن واقع يخبئ كنهه .
ف حقيقة الأمر .
دائما الفارضين بأنفسهم أمام أعين الأخرين ، يكون مخذاهم
سخرية تضم بلاهة .
انما .
ما كان يطيب الخاطر ، تلك الأجواء الزاعمة علي المكان بالراحة والجو الهادئ ، والطاولة المعدة بقائمة الطعام المشهية والأصناف الرائعة ، و ، الاقداح اللامعه والكؤوس المتلألأه بالخمر يطيب غفوة .
مما اثارت الالاعيب والدعابة حقها ،
في قرر نفس الفتي البدين فأصر أن يثير ضجة ، في عالم من منثور الأدخنة الملونه ، وقد اتفق مع احدي الأصدقاء بالطبع .
وحين أغلقت المصابيح الكهربائية .
وإندفعت الادخنة الملونه ، ثار الجميع في صياح وسعادة ،
ومرح اصدقاء الفتي البدين ، مما اظهر كمائن البيئة المخبئة خلف مرسوم ملابسهم وتصنعهم المستتر .
وعندما انقشعت الأدخنة ، صار الوضوح .
الذي كشف عن أسماعيل طريح أسفل الأقدام ، مدرج في لا وعي ، منقطع الأنفاس ، فارغ فاه ، في حالة مروعة ، وعنها تفرق الجميع في مأخوذ من صعقة تصيب الجميع بالزعر والوقوع في بئر الألغاز الزاعقة .
حين صعدت الأنفاس بشغب وغيظ مؤقوت في الصدور
المحترقة ، التي إنتصب زفير غضبها ، مصبوب بجمرات متسائلة ، تلاحق الجميع في حزر .
من هو القاتل ؟؟؟!!!
يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق