في زحمةِ اتهاماتِك
أشجارُ حقولي تعرّتُ
وعصافيرُها طارتْ
وعلى تلالِ الصقيعِ
جثامينُها أشلاءًْ تصرعُني
يكفيك تقلباً..وفوضى
أوهامُك المضطربةُ
لدياجيرِ الغربةِ تنقلُني
ترسلُ ذكراي مع الريحِ
بلا وجهةٍ..بلا موعدٍ
بتراتيلِ النوحِ تسكنُني
كسحابةِ مطرٍ شاردةٍ
رذاذُهافي تربةِ هوسي
يبعثرُني
ينبتُ ظلي ظلاً أرعَناً
على فحيحِ الالمِ يراقصُني
يامارّاً بدربِ قصائدي قفْ
كم كانتْ تثيرُك أنفاسي
وارتعاشاتُ نبضكَ تناغمُني
افتحْ للهوى شقاً بكُمِّ العبثِ
فلازالَ حبُّك حلماً يراودُني
لمياء فلاحة
أشجارُ حقولي تعرّتُ
وعصافيرُها طارتْ
وعلى تلالِ الصقيعِ
جثامينُها أشلاءًْ تصرعُني
يكفيك تقلباً..وفوضى
أوهامُك المضطربةُ
لدياجيرِ الغربةِ تنقلُني
ترسلُ ذكراي مع الريحِ
بلا وجهةٍ..بلا موعدٍ
بتراتيلِ النوحِ تسكنُني
كسحابةِ مطرٍ شاردةٍ
رذاذُهافي تربةِ هوسي
يبعثرُني
ينبتُ ظلي ظلاً أرعَناً
على فحيحِ الالمِ يراقصُني
يامارّاً بدربِ قصائدي قفْ
كم كانتْ تثيرُك أنفاسي
وارتعاشاتُ نبضكَ تناغمُني
افتحْ للهوى شقاً بكُمِّ العبثِ
فلازالَ حبُّك حلماً يراودُني
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق