ملاكْ
أنا ألفُ شيطانٍ
و أنت .....
بكلّ تأكيدٍ ....
ملاكْ
فاستثنِ من كل افتراءاتي
سواكْ
دع زيف نبضي غارقا في وهمهِ ..
لا تلتفتْ ...
و اهزأ بخوفي ... و احتياجي
و الهلاك ...
و اقضم كطفل جائعٍ
ذكرايَ إن زارت هواك ....
ارقص على نغم القصيدة مرةً ....
ثم استعذْ ...
لمّا تشابه وجهك الصخريّ ...
و اكفر بها و اكفر بما خطت يداكْ ...
قل لي بربك يا ملاك ...
هل كان طعم دفاتري أشهى ...
هل كان ليل ضفائري أبهى ...
كم كان قلبي عاشقا لما أتاك ؟
أم كنتَ أنت أتيته !!!!
و ثملت بالعشق الذي أقسمتَ
حينَ رأيتهَ
أني عشقتك مثلما ..
لا مثلَ ..قد طالت رؤاكْ ....
أني الأميرةُ و الأثيرةُ و الأخيرة ...
أني وهبتك بُردة النسّاك ...
أني جعلتك عاجزا عن فهمٍ
تاريخٍ سواي
عن وصف ما كنت اعتبرته
مرةً ...
قل ربما ...
و معي تداركت المعاني .... موقنا
و عشقتَ أولَ مرةٍ ... كانت هنا
و اليوم عدتَ إلى ال " هناكْ "
أسفي عليك أيا ملاكْ .......
خلود قدورة
أنا ألفُ شيطانٍ
و أنت .....
بكلّ تأكيدٍ ....
ملاكْ
فاستثنِ من كل افتراءاتي
سواكْ
دع زيف نبضي غارقا في وهمهِ ..
لا تلتفتْ ...
و اهزأ بخوفي ... و احتياجي
و الهلاك ...
و اقضم كطفل جائعٍ
ذكرايَ إن زارت هواك ....
ارقص على نغم القصيدة مرةً ....
ثم استعذْ ...
لمّا تشابه وجهك الصخريّ ...
و اكفر بها و اكفر بما خطت يداكْ ...
قل لي بربك يا ملاك ...
هل كان طعم دفاتري أشهى ...
هل كان ليل ضفائري أبهى ...
كم كان قلبي عاشقا لما أتاك ؟
أم كنتَ أنت أتيته !!!!
و ثملت بالعشق الذي أقسمتَ
حينَ رأيتهَ
أني عشقتك مثلما ..
لا مثلَ ..قد طالت رؤاكْ ....
أني الأميرةُ و الأثيرةُ و الأخيرة ...
أني وهبتك بُردة النسّاك ...
أني جعلتك عاجزا عن فهمٍ
تاريخٍ سواي
عن وصف ما كنت اعتبرته
مرةً ...
قل ربما ...
و معي تداركت المعاني .... موقنا
و عشقتَ أولَ مرةٍ ... كانت هنا
و اليوم عدتَ إلى ال " هناكْ "
أسفي عليك أيا ملاكْ .......
خلود قدورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق