اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

أَحْبَبْتُ فِيكِ بَرِيقَ الشَّوْقِ يَا قَمَرِي .. الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه و الشاعرة لينا قنجراوي


مخيفٌ أنت .. للشاعرة لينا قنجراوي

مخيفٌ أنت
في عينيك أتوجس
كل الضّد
تبكي
تضحك
تلهو
تعمل

تحيا
تفنى
و هنا الحدّ
تقف مذهولاً
تسأل
ما هذا الصدّ؟
تبحث في أشلاء نواياك
مبعثرةً
على أوتاد الوعد
لا نبض تسمع
لا رعد
ذرةٌ أنت
في غبار الكون
تتجدد
اليوم هنا
و غداً
تحت الأرض
يا للسخف
ملكٌ كُنتَ
و الآن كتلة صمت
تصرخ تستجدي
حرفاً
…همساً حتى
أو رائحة أنس
هسٍّ … هسّ
الموت يعرف كل الأسرار
يتقن فنَّ الطَّمس
لخفايا و نوايا
خبأناها في كومة قش
زيّناها بورق الشمس
فلا يفك طلاسمها
هدوء الليل
لا تغريه ِ
مفاتن عبثٍ
ضجّت صخباً
حتى امتلأت
كل الكأس
وختام ثمالتها
لا شيء
يحقُّ

2
 أَحْبَبْتُ فِيكِ زَمَانَ الْحُبِّ مُكْتَمِلاً .. للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه 

لَا تَوْجَلِي يَا أَنَا مِنْ صَوْلَةِ الْأَسَدِ= لَسْتُ مُخِيفاً أَنَا تَأَمَّلِي عَضُدِي
تَوَجُسٌ قَاتِلٌ قَدْ قَادَهُ وَجَلٌ=عَيْنَايَ بَحْرٌ لِكَنْزَ الْحُبِّ فَاتَّقِدِي
أَحْبَبْتُ فِيكِ بَرِيقَ الشَّوْقِ يَا قَمَرِي=يُجْلِي الْهُمُومَ بِسَاحَاتٍ لِمُعْتَمَدِي
أَحْبَبْتُ فِيكِ زَمَانَ الْحُبِّ مُكْتَمِلاً= أَحْبَبْتُ فِيكِ صُنُوفَ الْعِشْقِ فَالْتَحِدِي
أَحْبَبْتُ فِيكِ اسْتِوَاءَ الْقَدِّ أَعْشَقُهُ=تَأَمَّلِي سَاحَتِي وَاسْتَنْشِقِي بَدَدِي
أَحْبَبْتُ فِيكِ نَقَاءَ الشَّهْدِ ذَائِقَةً=أُقَدِّسُ الذَّوْقَ وَالْإِمْتَاعَ لَمْ يَرِدِ
أَحْبَبْتُ فِيكِ الصَّفَاءَ الْحُلْوَ يَأْخُذُنِي=فَوَدِّعِي نَائِحَاتِ الشَّكِّ وَابْتَعِدِي

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...