في التّاسعِ من آيار
قالتْ لي البربريّة ُ الصّغيرةُ:
سأهديكَ......
أربعةً وثلاثينَ تُفّاحةً معفّرة ً
بلونِ روضةِ أسفلي
وبلونِ كلّ ما يحتويه ِ
فوقَ خاصري
أنا تُفّاحةُ البساتينِ
لا تُفّاحةٌ في السّوقِ فتشترى
أو يلهو بها آتٍ وعابرِ
أنا تُفّاحةُ البساتين
اقطفني وحدكْ...
و ذُقني
ثمّ كُلْني
و لا تقلْ
أنّني بعدُ لوليتا
**
إذن يا صغيرتي :
علَيّ أنْ أزوّرَ تأريخَ وسامتي
ألوّنَ أرشيفَ ذوائبي
أصقّلُ وجهيَ المهدودَ من ضمئي
و تذمُّري
لكنّني .....
كما ذلك الدّون الوقورِ
إذا ما أراد إخصابكِ ، سيفعلها ليلاً
بأربعةٍ و عشرينَ قيراطٍ
أو عند الغبشِ النديّ الأبلجِ
قالتْ لي البربريّة ُ الصّغيرةُ:
سأهديكَ......
أربعةً وثلاثينَ تُفّاحةً معفّرة ً
بلونِ روضةِ أسفلي
وبلونِ كلّ ما يحتويه ِ
فوقَ خاصري
أنا تُفّاحةُ البساتينِ
لا تُفّاحةٌ في السّوقِ فتشترى
أو يلهو بها آتٍ وعابرِ
أنا تُفّاحةُ البساتين
اقطفني وحدكْ...
و ذُقني
ثمّ كُلْني
و لا تقلْ
أنّني بعدُ لوليتا
**
إذن يا صغيرتي :
علَيّ أنْ أزوّرَ تأريخَ وسامتي
ألوّنَ أرشيفَ ذوائبي
أصقّلُ وجهيَ المهدودَ من ضمئي
و تذمُّري
لكنّني .....
كما ذلك الدّون الوقورِ
إذا ما أراد إخصابكِ ، سيفعلها ليلاً
بأربعةٍ و عشرينَ قيراطٍ
أو عند الغبشِ النديّ الأبلجِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق