حملتُ معي أقراطي الطّويلة
تلك التي يهواها محبوبي
و رفيق دربي الأبديّ
هناك في نابل
بحثنا معا عن تلك المدوّة
أقراطٌ جعلتني مثيرة
في عينيه
تلك التي اشتراها لي
بنوعيها الأبيض و الأصفر
و في المساء
حيثُ سهرتنا الليليّة
بفندقنا المناريّ
ارتديتُ الصّفراء الطّويلة
حيثُ مرحنا
و شربنا
و رقصنا معا
بأيدي متشابكة
أنهينا يومنا بليلة رومانسيّة
حتّى انبلاج الفجر التونسيّ
و حبيبي نائمٌ في حضني
حتّى الصّباح
أمسّدُ له شعره
و أهدهده بقبلاتي
التي يغفو عليها دائما
ــــــــــــــــــــــــــــ
نوميديا جرّوفي
شاعرة ،باحثة و ناقدة
تلك التي يهواها محبوبي
و رفيق دربي الأبديّ
هناك في نابل
بحثنا معا عن تلك المدوّة
أقراطٌ جعلتني مثيرة
في عينيه
تلك التي اشتراها لي
بنوعيها الأبيض و الأصفر
و في المساء
حيثُ سهرتنا الليليّة
بفندقنا المناريّ
ارتديتُ الصّفراء الطّويلة
حيثُ مرحنا
و شربنا
و رقصنا معا
بأيدي متشابكة
أنهينا يومنا بليلة رومانسيّة
حتّى انبلاج الفجر التونسيّ
و حبيبي نائمٌ في حضني
حتّى الصّباح
أمسّدُ له شعره
و أهدهده بقبلاتي
التي يغفو عليها دائما
ــــــــــــــــــــــــــــ
نوميديا جرّوفي
شاعرة ،باحثة و ناقدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق