رأي
ما يميز الكاتب الحقيقي قدرته
على الحفاظ على الثوابت نحو قضية فلسطين ونهج المقاومة رغم المغريات
التي تطرح عليه بين وقت و آخر من أكثر من اتجاه وكذلك الصمود أمام
الهجمات التي تجتاح منطق الأمور والحقيقة وهذه الصفات بما تحمل للكاتب من
حروب قذرة عليه حتى محاولة الإلغاء من المشهد الأدبي أو حصاره في قوقعة
العزلة .
وعدنان كنفاني الإنسان العنيد بالحق .والإنسان الوفي للكلمة ولأصحاب الكلمة من كتاب وشعراء.
فأديبنا متعدد المواهبة فهو القاص والكاتب السياسي والشاعر والصحفي أي تنطبق عليه كلمة الأديب بحذافيرها ونراه يخوض
في هذه المجالات كالمحترف المبدع فهو لا يناور وبوصلته في سمت واضح تحرير فلسطين كامل تراب فلسطين وعودة اللاجئين إلى بيوتهم و بيارتهم المسلوبه.ولم ينس رغم همّه الوطني التطرق إلى ما يجتاح العروبة من مثقلات وتحليلها وإبراز مخاطرها على المواطن العربي وعلى الأرض العربية.
جزء من شهادتي الأديب الكبير عدنان كنفاني أطال الله في عمره
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ما يميز الكاتب الحقيقي قدرته على الحفاظ على الثوابت نحو قضية فلسطين ونهج المقاومة رغم المغريات التي تطرح عليه بين وقت و آخر من أكثر من اتجاه وكذلك الصمود أمام الهجمات التي تجتاح منطق الأمور والحقيقة وهذه الصفات بما تحمل للكاتب من حروب قذرة عليه حتى محاولة الإلغاء من المشهد الأدبي أو حصاره في قوقعة العزلة .وعدنان كنفاني الإنسان العنيد بالحق .والإنسان الوفي للكلمة ولأصحاب الكلمة من كتاب وشعراء.
فأديبنا متعدد المواهبة فهو القاص والكاتب السياسي والشاعر والصحفي أي تنطبق عليه كلمة الأديب بحذافيرها ونراه يخوض
في هذه المجالات كالمحترف المبدع فهو لا يناور وبوصلته في سمت واضح تحرير فلسطين كامل تراب فلسطين وعودة اللاجئين إلى بيوتهم و بيارتهم المسلوبه.ولم ينس رغم همّه الوطني التطرق إلى ما يجتاح العروبة من مثقلات وتحليلها وإبراز مخاطرها على المواطن العربي وعلى الأرض العربية.
جزء من شهادتي الأديب الكبير عدنان كنفاني أطال الله في عمره
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
وعدنان كنفاني الإنسان العنيد بالحق .والإنسان الوفي للكلمة ولأصحاب الكلمة من كتاب وشعراء
فأديبنا متعدد المواهبة فهو القاص والكاتب السياسي والشاعر والصحفي أي تنطبق عليه كلمة الأديب بحذافيرها ونراه يخوض في هذه المجالات كالمحترف المبدع فهو لا يناور وبوصلته في سمت واضح تحرير فلسطين كامل تراب فلسطين وعودة اللاجئين إلى بيوتهم و بيارتهم المسلوبه.ولم ينس رغم همّه الوطني التطرق إلى ما يجتاح العروبة من مثقلات وتحليلها وإبراز مخاطرها على المواطن العربي وعلى الأرض العربية.
جزء من شهادتي الأديب الكبير عدنان كنفاني أطال الله في عمره.
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق