هَلُّموا إِلى الحاخام كَيْ تَتَقَدَّسوا
وَسَبْعينَ عارًا بَعْدَ عارٍ تَلَمَّسوا
فَيا سادَةَ التَّدْليسِ قُوموا وَبادِروا
لِمُؤْتَمَرات الْعارِ حَتَّى تُدَلِّسُوا
تَرَكْتُمْ حُدُودَ اللّهِ خَلْفَ ظُهُورِكُمْ
فأودى بكم ذاكَ الأَريبُ المُسَيَّسُ
حُفاةٌ عُراةٌ قَدْ تَطاوَلَ جَهْلهمْ
فَأضْحوا هَشيمًا دَبَّ فيهِ تَسَوُّسُّ
هِيَ الْقُدْسُ يا أفَّاق كَيْفَ تَبيعُها !!
تُشَدُّ لَها الدُّنْيا وَبَيْتٌ مُقَدَسُ
هِيَ الْقُدسُ طَبْعًا لَنْ يَهُمَكَ أَمْرُها
فَلَيْسَتْ بِسِرْبالٍ يُحَلُّ وَيُلْبَسُ
فَلِلْقُدْس تاريخٌ وَلِلْقُدْس غِنْوَةٌ
وَلِلْقُدْس أَشْعارٌ تَميلُ وَتَنْبِسُ
بها الْجامِعُ القِبْليُّ غَطَّى قِبابَهُ
أديمٌ بِألْواحِ الرَّصاص مُهَنْدَسُ
وَسَبْعَةُ أَبْوابٍ وَبابٌ مُشَرِّقٌ
وَإثْنان غَرْبًا وَالرُّواقُ المُطَمَّسُ
هُناكَ يُقيمُ النُّورُ طَقْسَ صلاته
بِرُكْنٍ عَتيقٍ وَالْمَآذِن يَحْرسُ
وَتَنْطُرُ في دَرْبِ الْمَسيح قَيامَةٌ
وَأَدْيرَةٌ وَالمعْمدان وَمرقسُ
هُناكَ يَفجُّ الصُبْحُ قَبْلَ أوانِهِ
وَيَسْكُنُ تاريخٌ عَريقٌ مُرَوَّسُ
تَنَحَّ وَدَعْ أرْضَ السَّلام لِأهْلها
وَدَعْ قُدْسنا يا بْنَ الَّذي ..يَتَغَطْرَسُ
...
شعر ختام حمودة
وَسَبْعينَ عارًا بَعْدَ عارٍ تَلَمَّسوا
فَيا سادَةَ التَّدْليسِ قُوموا وَبادِروا
لِمُؤْتَمَرات الْعارِ حَتَّى تُدَلِّسُوا
تَرَكْتُمْ حُدُودَ اللّهِ خَلْفَ ظُهُورِكُمْ
فأودى بكم ذاكَ الأَريبُ المُسَيَّسُ
حُفاةٌ عُراةٌ قَدْ تَطاوَلَ جَهْلهمْ
فَأضْحوا هَشيمًا دَبَّ فيهِ تَسَوُّسُّ
هِيَ الْقُدْسُ يا أفَّاق كَيْفَ تَبيعُها !!
تُشَدُّ لَها الدُّنْيا وَبَيْتٌ مُقَدَسُ
هِيَ الْقُدسُ طَبْعًا لَنْ يَهُمَكَ أَمْرُها
فَلَيْسَتْ بِسِرْبالٍ يُحَلُّ وَيُلْبَسُ
فَلِلْقُدْس تاريخٌ وَلِلْقُدْس غِنْوَةٌ
وَلِلْقُدْس أَشْعارٌ تَميلُ وَتَنْبِسُ
بها الْجامِعُ القِبْليُّ غَطَّى قِبابَهُ
أديمٌ بِألْواحِ الرَّصاص مُهَنْدَسُ
وَسَبْعَةُ أَبْوابٍ وَبابٌ مُشَرِّقٌ
وَإثْنان غَرْبًا وَالرُّواقُ المُطَمَّسُ
هُناكَ يُقيمُ النُّورُ طَقْسَ صلاته
بِرُكْنٍ عَتيقٍ وَالْمَآذِن يَحْرسُ
وَتَنْطُرُ في دَرْبِ الْمَسيح قَيامَةٌ
وَأَدْيرَةٌ وَالمعْمدان وَمرقسُ
هُناكَ يَفجُّ الصُبْحُ قَبْلَ أوانِهِ
وَيَسْكُنُ تاريخٌ عَريقٌ مُرَوَّسُ
تَنَحَّ وَدَعْ أرْضَ السَّلام لِأهْلها
وَدَعْ قُدْسنا يا بْنَ الَّذي ..يَتَغَطْرَسُ
...
شعر ختام حمودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق