كلما حاصرني ظلك
في جلسات السهر والتغرب
أحاول التقرب منك
أرى المسافات تبعدني عنك
كزهرة ثكلى تتوسل المطر لتحيا
أخبرني كيف أقرؤك ؟وأنت
طوال الوقت
تتوارى خلف جدار الصمت
ملامحك العصية على الفهم
تملؤني حيرة
فيتوه حرفي ويهتز القلم
كأنني أراك اغتلت المودة
وشطرت اللهفة
ونسيت أنني في حقلك وردة
تنفض عنك الهم لترضى
ياسيد الدهشة
دعني أطوف بنبضك همسة
وأذرو عنك رياح الضجر
ازرعني في ليلك طفلة
لأكتبك قصيدة شعر
وأحللها صورا مفيدة
وحروف نثر
فأمام مشاكساتك العنيدة
تلطخت أصابعي بالحبر
تعال ومدني بلحظة هنية
قبل أن ينطفىء الحلم
ويمل الصبر
اسمعني صوت ضحكاتك
واسرق لي من السماء نجمة
لأضيء درب حياتك
قبل أن يرتعش الوجد ويفترش
التصحر ضفاف العمر
فلست لك سوى
وردا
وضوءا
ولحنا
وأيقونة دهر
في جلسات السهر والتغرب
أحاول التقرب منك
أرى المسافات تبعدني عنك
كزهرة ثكلى تتوسل المطر لتحيا
أخبرني كيف أقرؤك ؟وأنت
طوال الوقت
تتوارى خلف جدار الصمت
ملامحك العصية على الفهم
تملؤني حيرة
فيتوه حرفي ويهتز القلم
كأنني أراك اغتلت المودة
وشطرت اللهفة
ونسيت أنني في حقلك وردة
تنفض عنك الهم لترضى
ياسيد الدهشة
دعني أطوف بنبضك همسة
وأذرو عنك رياح الضجر
ازرعني في ليلك طفلة
لأكتبك قصيدة شعر
وأحللها صورا مفيدة
وحروف نثر
فأمام مشاكساتك العنيدة
تلطخت أصابعي بالحبر
تعال ومدني بلحظة هنية
قبل أن ينطفىء الحلم
ويمل الصبر
اسمعني صوت ضحكاتك
واسرق لي من السماء نجمة
لأضيء درب حياتك
قبل أن يرتعش الوجد ويفترش
التصحر ضفاف العمر
فلست لك سوى
وردا
وضوءا
ولحنا
وأيقونة دهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق