لم أزل صامداً في نثر الحكاية ،
مُتبرّجاً بحب الوطن ،
كآخر ضوء يشعّ في هذا الحلَكْ ،
ينشرُ شُعاعه على سطحٍ سديمٍ معتم ،
جثى فوق البسيطة عُقوداً من الزمن ،
أرسم فوق سُبورة الوطن بوارق أمل ،
عابقةً بأريج صُبحٍ نديّ ،
يُعيدُ لهُ أنفاس الحياة ،
سأظِلّ مُتمسِّكاً بشريعة حُبّك ،
وأزرع مشاتل الوفاء في عُروق الإنتماء ،
سأمزِّقُ شرايئني إمتلاكاً ،
وتجنّناً وحناناً ،
لأُروي ظمأك الملهوف ،
وأنزف كلمات اللحظة شُعاعاً ،
حتى أخر قطرة من رحيق الحروف .
_____
جمال العامري
مُتبرّجاً بحب الوطن ،
كآخر ضوء يشعّ في هذا الحلَكْ ،
ينشرُ شُعاعه على سطحٍ سديمٍ معتم ،
جثى فوق البسيطة عُقوداً من الزمن ،
أرسم فوق سُبورة الوطن بوارق أمل ،
عابقةً بأريج صُبحٍ نديّ ،
يُعيدُ لهُ أنفاس الحياة ،
سأظِلّ مُتمسِّكاً بشريعة حُبّك ،
وأزرع مشاتل الوفاء في عُروق الإنتماء ،
سأمزِّقُ شرايئني إمتلاكاً ،
وتجنّناً وحناناً ،
لأُروي ظمأك الملهوف ،
وأنزف كلمات اللحظة شُعاعاً ،
حتى أخر قطرة من رحيق الحروف .
_____
جمال العامري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق