لا يمكن أن ينسى أي فلسطيني القدس، المدينة التي أحبها الأنبياء .. القدس تختلف عن أي مدينة أخرى في فلسطين، فهي جوهر الصراع، فمنذ احتلالها في عام 67 والاحتلال يحاول تهويدها حتى وصل الأمر للمسجد الأقصى، وها نرى من اجراءات احتلالية بهدف بسط السيادة عليه، لكن أهل القدس هبوا للدفاع عن أقصاهم ومدينتهم، فللقدس منّا كل الحب، ولا
يمكن أن ننسى القدس، نحزن ونتألم مما يجري فيها من تهويد واقتحامات يومية لقطعان المستوطنين، الذين يستبيحون المقدسات في محاولة منهم لتقسيم المسجد مكانيا وزمانيا، لكنّ الفلسطينيين يواصلون رفضهم لما يجري من إجراءات احتلالية.. فمنّا للقدس سيظلُّ الحُبّ الفلسطيني.. فيا قدس حبّكِ أعظم حُبّ.. يا مدينة المدائن.. يا زهرة تعبق منكِ رائحة التاريخ الكنعاني
يمكن أن ننسى القدس، نحزن ونتألم مما يجري فيها من تهويد واقتحامات يومية لقطعان المستوطنين، الذين يستبيحون المقدسات في محاولة منهم لتقسيم المسجد مكانيا وزمانيا، لكنّ الفلسطينيين يواصلون رفضهم لما يجري من إجراءات احتلالية.. فمنّا للقدس سيظلُّ الحُبّ الفلسطيني.. فيا قدس حبّكِ أعظم حُبّ.. يا مدينة المدائن.. يا زهرة تعبق منكِ رائحة التاريخ الكنعاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق