دارُ المُسِنّين
السَّقۡف منُۡخَفضٌ قَليلا"
يُشيرُ عَجوز
............
خُدودٌ متورِّدة
بيۡنَ التَّجَاعيد
ظلالُ صَبِيِّة
...............
قَطَراتُ دَمۡع
تتسَاقَطُ فَوقَ
ألبوم الصُّوَر
...............
مَريضُ الزَهايۡمَر
عَلى كلِّ الاسئلة يُجيبُ
بابتسامَة !
...................
على شُرۡفة مُغبرَّة
تنتظرُ عَجوز
زيَارةُ مَجۡهول
.................
رائحةٌ نَفّاذَة
لا يُداريها انزواء
كرسيّ مُدَولَب !
.................
دُموعٌ صَامتَة
حتى العَظم تَغوصُ اليَد
تقرُّح فِرَاش !
..................
بأنفَاسٍ مُتَقطِّعة
يحصي تشَقُقات الحَائط
طَريح الفِرَاش
السَّقۡف منُۡخَفضٌ قَليلا"
يُشيرُ عَجوز
............
خُدودٌ متورِّدة
بيۡنَ التَّجَاعيد
ظلالُ صَبِيِّة
...............
قَطَراتُ دَمۡع
تتسَاقَطُ فَوقَ
ألبوم الصُّوَر
...............
مَريضُ الزَهايۡمَر
عَلى كلِّ الاسئلة يُجيبُ
بابتسامَة !
...................
على شُرۡفة مُغبرَّة
تنتظرُ عَجوز
زيَارةُ مَجۡهول
.................
رائحةٌ نَفّاذَة
لا يُداريها انزواء
كرسيّ مُدَولَب !
.................
دُموعٌ صَامتَة
حتى العَظم تَغوصُ اليَد
تقرُّح فِرَاش !
..................
بأنفَاسٍ مُتَقطِّعة
يحصي تشَقُقات الحَائط
طَريح الفِرَاش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق