تجديد البيعة:
لغتي
أما بعد....
أبايعك بدمي حرفاً حرفاً
و بعروقي نزفاً نزفاً
أن أكسّر قيد الجمود في يديك ...
أن أكسّر القوقعة التي سجنت عينيك ...
فأرق القواقع تلك التي تعلك البحر لا متناهياً في صدى أصدافها
....
و تُسَبِّح النُّور ثم تُغرِّقه في رحابة آفاقها....
أعدك لغتي أن أخرج بك مارداً في عالم الحرية ...
عبقاً ضارباً في سماء دنيانا الشذيّة ....
من قماقم النحت الهيكلي ....
إلى ارتماءات الونى في أحضان الشعر المغزلي ...
شعراً حراً بلا وزن و لا قيد ...
يغرف ألذّ المعاني من كل حيد ...
لغتي
أما بعد....
أبايعك بدمي حرفاً حرفاً
و بعروقي نزفاً نزفاً
أن أكسّر قيد الجمود في يديك ...
أن أكسّر القوقعة التي سجنت عينيك ...
فأرق القواقع تلك التي تعلك البحر لا متناهياً في صدى أصدافها
....
و تُسَبِّح النُّور ثم تُغرِّقه في رحابة آفاقها....
أعدك لغتي أن أخرج بك مارداً في عالم الحرية ...
عبقاً ضارباً في سماء دنيانا الشذيّة ....
من قماقم النحت الهيكلي ....
إلى ارتماءات الونى في أحضان الشعر المغزلي ...
شعراً حراً بلا وزن و لا قيد ...
يغرف ألذّ المعاني من كل حيد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق