على هذا البيدر ، كان المخاض سهلا"،وضعت أمي شمائل الزرع، ووضعتني .
ذاك المولود برأس ثقيل ، تحيط به هالات من اسم اﻷلهة ، وكأنه كرمني ، فأرسلني إليها ، وأضحت هي أمي ، وأنا وليدها الطفل. أمامكم هو أنا ذا.
محاط بالصخب وخوار البقر ، واشعة الشمس في وسط حزيران، لففتني بطرف فستانها، وعرفت أنها أمي وأنا ابنها.
حدثتني حين مر الزمن، انها قصت الحبل السري ، بالحجر، لهذاتصخر جزء مني ، كما أنا اﻷن ، فبكيت ، مﻷى تلك السنابل، محنية رأسها، حتى أن النمل فار، وتهالك في عمله.ولم يمل.
أنا أعطاني القدر طاقةايجابية ، حالما أغرس عودا" يابسا يخضر وتعود الحياة له.اتوسل له ، يسمعني ، ويجيب ، أعاود صنع الحياة من العدم.
- مازلت أحاول تحسين شكل الحياة ، وانت ياأمي تتأرجحين على بوابة التسعين ، كمشة كف لي أنت ، مزهوة بي وبأخوتي وأخواتي ، كأنك تصغرين ، وأنا في الهرم أدخل، سرمدي التفكير ، حد الحلم ، لي مدى طيور الجنه ، ومواويل حزيران والبرودة ، شمس تخرج من روعة المكان ، وكأنني أتلظى اشتياقا" لتلك اﻷعوام من طفولتي وأنت تقرأين تضارس الحب ، وتعلنين النصر القادم لامحالة .
لأزهومعك ، حاضرا" وماض ومستقبل .
ﻷجد قبري ، وأدرك مدى الحلم، وأتذوق طعم الحياة.....
أعلن ولادتي ..
.وأرحل.
ذاك المولود برأس ثقيل ، تحيط به هالات من اسم اﻷلهة ، وكأنه كرمني ، فأرسلني إليها ، وأضحت هي أمي ، وأنا وليدها الطفل. أمامكم هو أنا ذا.
محاط بالصخب وخوار البقر ، واشعة الشمس في وسط حزيران، لففتني بطرف فستانها، وعرفت أنها أمي وأنا ابنها.
حدثتني حين مر الزمن، انها قصت الحبل السري ، بالحجر، لهذاتصخر جزء مني ، كما أنا اﻷن ، فبكيت ، مﻷى تلك السنابل، محنية رأسها، حتى أن النمل فار، وتهالك في عمله.ولم يمل.
أنا أعطاني القدر طاقةايجابية ، حالما أغرس عودا" يابسا يخضر وتعود الحياة له.اتوسل له ، يسمعني ، ويجيب ، أعاود صنع الحياة من العدم.
- مازلت أحاول تحسين شكل الحياة ، وانت ياأمي تتأرجحين على بوابة التسعين ، كمشة كف لي أنت ، مزهوة بي وبأخوتي وأخواتي ، كأنك تصغرين ، وأنا في الهرم أدخل، سرمدي التفكير ، حد الحلم ، لي مدى طيور الجنه ، ومواويل حزيران والبرودة ، شمس تخرج من روعة المكان ، وكأنني أتلظى اشتياقا" لتلك اﻷعوام من طفولتي وأنت تقرأين تضارس الحب ، وتعلنين النصر القادم لامحالة .
لأزهومعك ، حاضرا" وماض ومستقبل .
ﻷجد قبري ، وأدرك مدى الحلم، وأتذوق طعم الحياة.....
أعلن ولادتي ..
.وأرحل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق