لم تكن ثقتي عمياء، لكني ناصرتك دوما على أمل أن يبرق الجوهر بداخلك يوما... أخبرتك مرارا أني أثق بك... خيبت ظني!
بين راحتيك أنجبت حلمي، غضا مثل ياسمينة تتدلى عن الغصن تناظرها عيون العابرين بغبطة...!
لم تكن أبا منصفا، كما لم تكن لديك مشاعر الأبوة.
فلم تستغرب الفراق و أنت متأكد أن غيرك ينتظر تأشيرة دخول ليكون الأب المثالي لجنين سيأتي!
على عتبة البيت
يقف المتربص بنهم
إياك و الغفلة!
بين راحتيك أنجبت حلمي، غضا مثل ياسمينة تتدلى عن الغصن تناظرها عيون العابرين بغبطة...!
لم تكن أبا منصفا، كما لم تكن لديك مشاعر الأبوة.
فلم تستغرب الفراق و أنت متأكد أن غيرك ينتظر تأشيرة دخول ليكون الأب المثالي لجنين سيأتي!
على عتبة البيت
يقف المتربص بنهم
إياك و الغفلة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق