في سمائي
تزدحمُ غيومُ السحابِ
محملةً بندى الحبِّ
وفي نبضِها ينتثرُ العطرُ
فاذا ماهطلت وابَلها
عجنتَ وخبزتَ قمحَك
وعلى الجائعين
وزعتَه املاً وحنيناً
لم يحفَظْه لك إلا أنا
لم تذُرْ رياحَك
حبوبَ الغدرِ
ولم يختمرْ عجينُك
بخميرةِ الوفاءِ
فكنتُ أنا الامانُ
وأنا الوفاءُ
وأنا الحبُّ في أولِه
والخبزُ والملحُ في آخرِه
فهلْ بعدَ هذا ياحبي
تسألُني الحنانَ....والامانَ
لمياء فلاحة
تزدحمُ غيومُ السحابِ
محملةً بندى الحبِّ
وفي نبضِها ينتثرُ العطرُ
فاذا ماهطلت وابَلها
عجنتَ وخبزتَ قمحَك
وعلى الجائعين
وزعتَه املاً وحنيناً
لم يحفَظْه لك إلا أنا
لم تذُرْ رياحَك
حبوبَ الغدرِ
ولم يختمرْ عجينُك
بخميرةِ الوفاءِ
فكنتُ أنا الامانُ
وأنا الوفاءُ
وأنا الحبُّ في أولِه
والخبزُ والملحُ في آخرِه
فهلْ بعدَ هذا ياحبي
تسألُني الحنانَ....والامانَ
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق