يا أنتَ...حذارِ
كلّما
لامسَت شمسي أرضكَ
مترامية الأحلام
أذّنَت منابرُكَ لصبحي
يومك بين طياتِ جدائلي
يتراءى جديد
كلّما أيقظَ لحظُ أجفاني
بحرَك المشتاقَ للنّوِ
أرّختَ رحلتُكَ
لشطآنِ ثغري
ميلادَ سندبادٍ سعيد
أنثى
رَسميَ بخيالِكَ
محتومُ التفاصلِ
إن حضرَتُ بسحري
تغرقُ وتعومُ
هل للبرِّ دليل؟؟
دفءٌ أشعلُهُ
بمدائنٍ ترسمُها يدينا
كم ٍيشتاقُ كفٌّ بسلامٍ ؟
الجريَ بين أوردةِ الطريق
سأوقظُ بممالكِ ريحِكَ
جبروتَ شهريارٍ
وعينيَّ فوق أهدابِها
تحكمهُ عمداً بإعدامٍ
منذ
أسَرَتكَ السطوةُ بأنوثتي
صكُّ ملكيتكَ
منقوشٌ بطينتي القديمةِ
سل مورثاتِكَ
شاهدُ النّحتِ و زمرتُكَ الدَّمِ
ممهورٌ
عشقكَ بخاتمي
لا موتٌ فكــاكُه
تمهّل أما تراءى لك؟
كيف كنّا من النفخةِ
كالسّرابِ المحكمِ
هل تتمرد ؟
على قرارِ احتوائك
مضغةً لا ترتوي
أنّك الكلّ
و أنّي كنتُ بضعَك!
تذكّر مشاربي
سأرفعُهُ
جهاراً بعنادِكَ فانتظره!
بطاقتي تقصيكَ
بلونها الأحمرَ
و الآنعامدةً
سأنفي خطواتِك الغريبةَ
لــغيرةٍ ترهقُ نهاركَ
بدياجي لياليكَ
العودُ أحمدَُ
فابسط أحاجيك
أعيدهُ مشتاقةً
بقراريَ النّظرَ لأرضيك
علياعيسى
كلّما
لامسَت شمسي أرضكَ
مترامية الأحلام
أذّنَت منابرُكَ لصبحي
يومك بين طياتِ جدائلي
يتراءى جديد
كلّما أيقظَ لحظُ أجفاني
بحرَك المشتاقَ للنّوِ
أرّختَ رحلتُكَ
لشطآنِ ثغري
ميلادَ سندبادٍ سعيد
أنثى
رَسميَ بخيالِكَ
محتومُ التفاصلِ
إن حضرَتُ بسحري
تغرقُ وتعومُ
هل للبرِّ دليل؟؟
دفءٌ أشعلُهُ
بمدائنٍ ترسمُها يدينا
كم ٍيشتاقُ كفٌّ بسلامٍ ؟
الجريَ بين أوردةِ الطريق
سأوقظُ بممالكِ ريحِكَ
جبروتَ شهريارٍ
وعينيَّ فوق أهدابِها
تحكمهُ عمداً بإعدامٍ
منذ
أسَرَتكَ السطوةُ بأنوثتي
صكُّ ملكيتكَ
منقوشٌ بطينتي القديمةِ
سل مورثاتِكَ
شاهدُ النّحتِ و زمرتُكَ الدَّمِ
ممهورٌ
عشقكَ بخاتمي
لا موتٌ فكــاكُه
تمهّل أما تراءى لك؟
كيف كنّا من النفخةِ
كالسّرابِ المحكمِ
هل تتمرد ؟
على قرارِ احتوائك
مضغةً لا ترتوي
أنّك الكلّ
و أنّي كنتُ بضعَك!
تذكّر مشاربي
سأرفعُهُ
جهاراً بعنادِكَ فانتظره!
بطاقتي تقصيكَ
بلونها الأحمرَ
و الآنعامدةً
سأنفي خطواتِك الغريبةَ
لــغيرةٍ ترهقُ نهاركَ
بدياجي لياليكَ
العودُ أحمدَُ
فابسط أحاجيك
أعيدهُ مشتاقةً
بقراريَ النّظرَ لأرضيك
علياعيسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق