شَابَهَت النَّحلَةَ فِي خِفَّتِهَا، انحَنَت تَسَابِيحُ الصَّلاَةِ بَينَ أصَابِعِها، كالجِبَالِ فِي شُمُوخِها ، تِلكَ التَّجَاعِيد التِّي تَختَفِي وَرَاءَ حِجَابِهَا الأَبيَض الطَّاهِر تُرَصِّعُ بَرَكَاتِهَا،،
لَم أُصَدِّق الطَّبِيب عِندَمَا شَخّصَ مَرضَ أُمِّي، إِلّاَ عِندمَا تَزَيَّنت وتَعَطَّرَت لمَوعِد خُطُوبَتِها مِن أبِي الذِّي لِا أعرِفُه.
مريم بغيبغ/ الجزائر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق