كيف التأدب في فلاةِ الأدمُعِ
أنشودة حرص أججتْ وجداني
هابَ الهوى رجفةَ متلهفِ
سَعَّرَ جحيماً قَدَّهُ بطوفانِ
ناحَ مِدادُ الشِعرِ في عُرجونِه
قهقرَ صراخَ الشوقِ من خذلانِ
يكرُ سطرٌ بعد سطرٍ بسلاسةِ
زحف الفوارسِ أوائلِ الرُكبانِ
فما السبيل إلى إتقاءِ خميلة
زينها ربُ العرشِ ذو السلطانِ
خَال العفافُ دوماً بين ربوعها
خَر الخلائقُ يلوذون بحُسبانِ
من كلِ حدبٍ ينسلون نحوها
يتبتلون عِناداً زاغَ بشانِ
بالرجمِ غيباً ينحرون يمامةً
بالأيكِ لاذتْ من سطوةِ الأشجانِ
يا أيها القرطاسُ أخفِ معزوفةً
باتتْ تئنُ بلوعةِ الهذيانِ
سعاد الزامك
أنشودة حرص أججتْ وجداني
هابَ الهوى رجفةَ متلهفِ
سَعَّرَ جحيماً قَدَّهُ بطوفانِ
ناحَ مِدادُ الشِعرِ في عُرجونِه
قهقرَ صراخَ الشوقِ من خذلانِ
يكرُ سطرٌ بعد سطرٍ بسلاسةِ
زحف الفوارسِ أوائلِ الرُكبانِ
فما السبيل إلى إتقاءِ خميلة
زينها ربُ العرشِ ذو السلطانِ
خَال العفافُ دوماً بين ربوعها
خَر الخلائقُ يلوذون بحُسبانِ
من كلِ حدبٍ ينسلون نحوها
يتبتلون عِناداً زاغَ بشانِ
بالرجمِ غيباً ينحرون يمامةً
بالأيكِ لاذتْ من سطوةِ الأشجانِ
يا أيها القرطاسُ أخفِ معزوفةً
باتتْ تئنُ بلوعةِ الهذيانِ
سعاد الزامك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق