مازال الشاعر
يبحث عن أصابعه
ليرثي لسانه..
اللذي قطعه..
له جندي..
قبل ثوان..
قي عرس لوركا
..........
الوردة التي تفتحت
على قبر بابلو
سقتها زوجته بدموعها
حتى تم اللقاء
...........
عزيز يسنين
الساحر..الساخر
غاص في قاع البئر
ليستخرج لؤلؤ الكلمات
ليصيغ ضحكة للمتعبين
...................
مازالت هلين تنتظرني
عند جدار برلين
لنحتسي دمعنا سرا"
بعيدا"عن أعين الجستايو
............
خليل الفلسطيني
مازال يرسل الشعر
لحبيبته في الداخل
رغم أنها ماتت
منذ سنوات..
.........
مازلت الياسمينة
تمنح عطرها للمارة
في دمشق القديمة
رغم الحرب
...............
مازالت أمي
تقتسم الخبز
مع الموتى
وتوزع القهوة المرة
في المقبرة..
وتلملم ندى ضحكتي
يبحث عن أصابعه
ليرثي لسانه..
اللذي قطعه..
له جندي..
قبل ثوان..
قي عرس لوركا
..........
الوردة التي تفتحت
على قبر بابلو
سقتها زوجته بدموعها
حتى تم اللقاء
...........
عزيز يسنين
الساحر..الساخر
غاص في قاع البئر
ليستخرج لؤلؤ الكلمات
ليصيغ ضحكة للمتعبين
...................
مازالت هلين تنتظرني
عند جدار برلين
لنحتسي دمعنا سرا"
بعيدا"عن أعين الجستايو
............
خليل الفلسطيني
مازال يرسل الشعر
لحبيبته في الداخل
رغم أنها ماتت
منذ سنوات..
.........
مازلت الياسمينة
تمنح عطرها للمارة
في دمشق القديمة
رغم الحرب
...............
مازالت أمي
تقتسم الخبز
مع الموتى
وتوزع القهوة المرة
في المقبرة..
وتلملم ندى ضحكتي
أخر الليل..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق