على دربِ أُفقي
سوف أغرسُ مَشْرقَهْ
وأزرعُ في أرضِ الحنـانِ تَشَوّقَهْ
*
أصيحُ ومائي
ليس يخدشه الصدى
وبي لوجهِ الغيم ظبيٌ تَسَلّقَهْ
*
لبستُ غماماً من كلامٍ مُعتّق
فناغ بروحي ظلُّه
مِثْلَ شَرْنَقَةْ
*
كأنّي على المَعنى نَسَجْتُ عَبَاءةً
وأغفيتُ
في جُنحِ الظلامِ تَفَتّـــــقَه
*
فهل من ضياءٍ أرتقيهِ بلفتةٍ
ينوءُ بروحي كي يفيضَ …. وأُغرقَه
*
كأنثاهُ
أُسقي بالدلال وصالَنا
وغنجي ربيعٌ لا يَمَلُّ تَرَفّــــقَهْ
*
وإنّي
إذا ما الدرب أرْبكَ أنْجمي
أردُّ الرؤى مني …
إليهِ لِتقْـــلِقَهْ
*
تصفح العدد السادس من مجلة رسائل الشعر
إقرأ العدد السادس
فمن حُرَقٍ عتّقتُ نبض قصيده
وكحّلت رمش الأغنيات لتَنْطُقَهْ
*
وراودني الوحيُ المحلّى
بدفئه
فجَفْنـــي يصـــــبُّ له المدام معتَّقَه
*
حبيبي
أوشّي بالقلوبِ شغافَهُ
فَأُكْبِر في معنى الوجود تورّقَه
*
بكفي
يربي للجيــــاع رغيفَه
وقربي يَعُبُّ النازحون تَعَرّقَه
*
فأصحو
ورمشي يستعين بضوئه
كدوار شمس لفَّ سراً .. ليرمقه
*
فيورق من نبضي النديِّ
حنانه
إذا لاحَ وجدٌ للحنان … وطوّقه
~*~
سوف أغرسُ مَشْرقَهْ
وأزرعُ في أرضِ الحنـانِ تَشَوّقَهْ
*
أصيحُ ومائي
ليس يخدشه الصدى
وبي لوجهِ الغيم ظبيٌ تَسَلّقَهْ
*
لبستُ غماماً من كلامٍ مُعتّق
فناغ بروحي ظلُّه
مِثْلَ شَرْنَقَةْ
*
كأنّي على المَعنى نَسَجْتُ عَبَاءةً
وأغفيتُ
في جُنحِ الظلامِ تَفَتّـــــقَه
*
فهل من ضياءٍ أرتقيهِ بلفتةٍ
ينوءُ بروحي كي يفيضَ …. وأُغرقَه
*
كأنثاهُ
أُسقي بالدلال وصالَنا
وغنجي ربيعٌ لا يَمَلُّ تَرَفّــــقَهْ
*
وإنّي
إذا ما الدرب أرْبكَ أنْجمي
أردُّ الرؤى مني …
إليهِ لِتقْـــلِقَهْ
*
تصفح العدد السادس من مجلة رسائل الشعر
إقرأ العدد السادس
فمن حُرَقٍ عتّقتُ نبض قصيده
وكحّلت رمش الأغنيات لتَنْطُقَهْ
*
وراودني الوحيُ المحلّى
بدفئه
فجَفْنـــي يصـــــبُّ له المدام معتَّقَه
*
حبيبي
أوشّي بالقلوبِ شغافَهُ
فَأُكْبِر في معنى الوجود تورّقَه
*
بكفي
يربي للجيــــاع رغيفَه
وقربي يَعُبُّ النازحون تَعَرّقَه
*
فأصحو
ورمشي يستعين بضوئه
كدوار شمس لفَّ سراً .. ليرمقه
*
فيورق من نبضي النديِّ
حنانه
إذا لاحَ وجدٌ للحنان … وطوّقه
~*~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق