ذات موت سأبقى على قيد زمن حيّ،
لنْ يحجبني شيء عَنْ روابي الوجد
ستبقى أنفاس الهوى تبث عبير غصوني حتى بعد بحوري
في لجّة السماء الأخيرة.
سيتذكرني عبق المطر وتدركني روح حياة عائدة إلى رحاب نظرة أصابت صميمَ القلب
بُرهة احتلّ الهوى مجمع مجاميعي.
لنْ تراني لحظة أسعى إلى التحرير
القيود مُنتشية دواخلي
تنعشني بتراتيل عذبة وتملأ الأمداء طرباً
وتُغطي مساحات مُعتمة بثريات مُستسلمة.
لنْ تُغيّرني فصول واهمة سيعيشني الدهر إلى الأبد مخضوضرة
يا لزنزانته المُحبّبة
كُلّمَا خفق الفؤاد يقتحمُ وجهه خيالي فتقفز أمامي عفاريت
مُتكلمة،
أتركُ كلّ شيء وأمشي مُتجاهلة وإذ وشوشات عنيدة
تتعلّق دهاليز السمع وأطراف راغبة
فأعودُ راضية مُجبرة.
.. هُدى الجلاّب
.. بنت القلمون.
لنْ يحجبني شيء عَنْ روابي الوجد
ستبقى أنفاس الهوى تبث عبير غصوني حتى بعد بحوري
في لجّة السماء الأخيرة.
سيتذكرني عبق المطر وتدركني روح حياة عائدة إلى رحاب نظرة أصابت صميمَ القلب
بُرهة احتلّ الهوى مجمع مجاميعي.
لنْ تراني لحظة أسعى إلى التحرير
القيود مُنتشية دواخلي
تنعشني بتراتيل عذبة وتملأ الأمداء طرباً
وتُغطي مساحات مُعتمة بثريات مُستسلمة.
لنْ تُغيّرني فصول واهمة سيعيشني الدهر إلى الأبد مخضوضرة
يا لزنزانته المُحبّبة
كُلّمَا خفق الفؤاد يقتحمُ وجهه خيالي فتقفز أمامي عفاريت
مُتكلمة،
أتركُ كلّ شيء وأمشي مُتجاهلة وإذ وشوشات عنيدة
تتعلّق دهاليز السمع وأطراف راغبة
فأعودُ راضية مُجبرة.
.. هُدى الجلاّب
.. بنت القلمون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق