اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

سبب الانتحار ...* بقلم: سبب الانتحار بقلم: طلعت مصطفى العواد

⏪⏬
طالعتنا الصحف المختلفة هذه الأيام عن ما يسمى هوجة الانتحارمن أطفال وشباب ورجال كل منهم اختار وسيلة حسب فهمه ونفذها
تاركا تساؤلا وعلامات استفهام غليظة يراها ضعيف البصر والبصيرة حتى أن مجلس النواب أثار تلك الظاهرة وطلب من وزارة الصحة تفسيرا وحلا
والحقيقة الصحة ليست طرفا أصيلا فى المشكلة بل لب الموضوع فى وزارة الأوقاف والمساءلة الحقيقية تكون أولا فى التقصير فى الدعوة وبث الوازع الدينى المتأصل فى نفس كل إنسان الذى يمنعه عن ارتكاب الفواحش والكبائر ومنها قتل النفس وبالنظر إلى دور الخطباء نجده قليل يرتكز فقط على خطبة الجمعة يعنى الخطيب لا يعمل إلا أربعة أيام عمل فى الشهر وهى أيام الجمع إلا من رحم ربك
ثانيا تربية الضمير عند الطفل تبدأ منذ نعومة أظافرة حيث من أول كلماته التى ينطقها كلمة عيب التى تربى الضمير عنده وعن طريقها يعرف الخطأ والصواب وتربية الأسرة للطفل لها دور كبير
وأخيرا يأتى دور وزارة الصحة فى علاج المرض النفسى الذى يؤدى إلى الانتحار وهناك أيضا علامات استفهام منها نقص المستشفيات النفسية التى تعالج المرضى والمريض فى دمياط ليس له إلا مستشفى دميرة بالدقهلية وهناك صعوبة كبيرة فى نيل فرصة علاج فيها أى أن العلاج نفسى يشق على أسرة المريض الوصول إليه لذا يلزم توفير ذلك
وأخيرا الجمعيات الأهلية تتحسس هؤلاء المحتاجين وتكفهم بما يحفف عنهم
وأيضا كل أسرة فيها غنى لو تحسس الفقير فى أسرته وأعانه ما سمعنا عن حالة انتحار واحدة والغنى عندما يتحسس الفقير فى أسرته تسود المجتمع روابط الود والرحمة وتنفرح أزمات المكروب ولا يفكر أبدأ فى الانتحار حفظكم الله جميعا و حفظ مصرنا الغالية

*طلعت مصطفى العواد

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...