⏪⏬
انحنى بكل تواضع....
ذات غروب للشمس .....
وهمس في أذنها.....
برعشة نبض متقوقع ....
هلا دعوت الكواكب.......
لتشهد مسارح الحب.....
كيف تتأمل النجوم.....
طقوس الغروب......
ودعوات ذوي الأرحام
ردت الشمس .....؟!
بكل شموخ ......
لا أجد مساحة تتضمن
إيقاف ذاك الاشتياق.....
كأننا أرزاق أقدار .....
تحاجينا فروع الآلام.......
ووعورة سيلان دمع النسيان
بين مساحة مقلتين.....
اقسمتا بملئ إرادتهما.....
بكل الأديان ......
بنسخ حروف اسمك.....
قبل فلول الظلام .....
أن لايكون لك مسكنا....
سوى حجرة (( قلب ))
واخترقت جدار حسك
أيقونة للمساء ......
حبيبتي.....؟!
هلا........
ملأت كؤوس الهوى ....
لنخفف وطأت الانتظار ...
من خمرة الترانيم.......
وأستحضرت تراب الأرض
من ثرى الوميض ....
وبعثرت أسارير لغزي...
من نيرانك المضرمة....
من قصص ولهي....
وتناسيت أنك شهرذاد
مليكة المساء......
واقتصصت أعناق أزرار الجلنار
من قبضة قميص يوسف
وغزلت من جدائلك .....
زهوة شقائق النعمان......
( بل ) أطفأت دموع النرجس
من هيبة الأقحوان......
واسترسلت في عطرك .....
المتشبث بالذاكرة .....
كل الطرق المؤدية ....
مني .....إليك... ؟!
ومن بعدك كل السبل فارغة
*تجود جانات
انحنى بكل تواضع....
ذات غروب للشمس .....
وهمس في أذنها.....
برعشة نبض متقوقع ....
هلا دعوت الكواكب.......
لتشهد مسارح الحب.....
كيف تتأمل النجوم.....
طقوس الغروب......
ودعوات ذوي الأرحام
ردت الشمس .....؟!
بكل شموخ ......
لا أجد مساحة تتضمن
إيقاف ذاك الاشتياق.....
كأننا أرزاق أقدار .....
تحاجينا فروع الآلام.......
ووعورة سيلان دمع النسيان
بين مساحة مقلتين.....
اقسمتا بملئ إرادتهما.....
بكل الأديان ......
بنسخ حروف اسمك.....
قبل فلول الظلام .....
أن لايكون لك مسكنا....
سوى حجرة (( قلب ))
واخترقت جدار حسك
أيقونة للمساء ......
حبيبتي.....؟!
هلا........
ملأت كؤوس الهوى ....
لنخفف وطأت الانتظار ...
من خمرة الترانيم.......
وأستحضرت تراب الأرض
من ثرى الوميض ....
وبعثرت أسارير لغزي...
من نيرانك المضرمة....
من قصص ولهي....
وتناسيت أنك شهرذاد
مليكة المساء......
واقتصصت أعناق أزرار الجلنار
من قبضة قميص يوسف
وغزلت من جدائلك .....
زهوة شقائق النعمان......
( بل ) أطفأت دموع النرجس
من هيبة الأقحوان......
واسترسلت في عطرك .....
المتشبث بالذاكرة .....
كل الطرق المؤدية ....
مني .....إليك... ؟!
ومن بعدك كل السبل فارغة
*تجود جانات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق