⏪⏬
قلبي غدا ً ما أسعده !
كالطير طار مغرِّدا !
فرحا بذكرى مولدِه
إذ كان مولدُه غدا
في خير ِ يوم ٍ من ربيع ٍ
جاء أحمد ُ ساجدا !
فأضاء مكة َ نورُه ُ
و سرى ضياؤه ُ في المدى
للشرك ِ و الأوثان ِ جاء
محطما ً و مبددا
الصادق الوعد ِ الأمين
طوبى لمن به ِ اقتدى !
كانت تحيته السلام
و أصل ُ دعوته ِ الهدى
لمكارم ِ الأخلاق ِ جاء
متمِّما ً و مجددا
للعدل ِ والإنصاف ِ جاء
مثبِّتا ً ومؤكدا
بالحق ِّجاء مكبرا
و مهللا و موحدا
من أجله ِ جعل الإله ُ
لنا البسيطة َ مسجدا !
يا رب ! نحن ُ أمَّته
قد صابنا سهم ُ الردى !
كيف نبلغ دعوته
و حولنا كثر َ العدا ؟!
فانصر ْ إلهي جمعنا
واجعله ربي مؤيَدا !
*متولي محمد متولي
قلبي غدا ً ما أسعده !
كالطير طار مغرِّدا !
فرحا بذكرى مولدِه
إذ كان مولدُه غدا
في خير ِ يوم ٍ من ربيع ٍ
جاء أحمد ُ ساجدا !
فأضاء مكة َ نورُه ُ
و سرى ضياؤه ُ في المدى
للشرك ِ و الأوثان ِ جاء
محطما ً و مبددا
الصادق الوعد ِ الأمين
طوبى لمن به ِ اقتدى !
كانت تحيته السلام
و أصل ُ دعوته ِ الهدى
لمكارم ِ الأخلاق ِ جاء
متمِّما ً و مجددا
للعدل ِ والإنصاف ِ جاء
مثبِّتا ً ومؤكدا
بالحق ِّجاء مكبرا
و مهللا و موحدا
من أجله ِ جعل الإله ُ
لنا البسيطة َ مسجدا !
يا رب ! نحن ُ أمَّته
قد صابنا سهم ُ الردى !
كيف نبلغ دعوته
و حولنا كثر َ العدا ؟!
فانصر ْ إلهي جمعنا
واجعله ربي مؤيَدا !
*متولي محمد متولي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق