⏪⏬
وَكَأن ذكراك في ظفائر شَعْرِي
وَفِي نَظْمِ بَيْت قَصِيدٌ شِعْرِي . . .
أفالبعاد مَا ستهوى اهْتِمَامَك؟
أَمْ رَأَيْت أُخْرَى فانستك امْرِئ
يَأْمَن تَدِقّ بقلبي كرقاص ساعةٍ
تَتَأَخَّر علها تجد سَببَأ لَك وَعُذْر
وصوت بلبل بتغريده متسائلا
أَيْنَ مِنْ قلت عنه حَبِيب. عُمْرِي
وَلَا أُجِيب وَمَا أُجِيبُ فَإِنَّنِي . .
أَعْلَيْت مِن بِالْهَوَى قَد رَام كسري
وَكُنْت أَنَا بِئْرًا رَمَيت فيه سرك
وَأَنْتَ وَحْدَك مِن باح سِرِّي . . .
وَكَم رَجَوْتُك أَنْ لَا تكن موج
يجرف الْإِحْسَاس دُون مُسقِرٌّ
فَكُنْت اعصارا صَار بِبَحْر هَائِجٌ
فسلبت افراحي وَكُنْت قَهْرِيٌّ . . .
كَأَنَّك قِصَّتِي الَّتِي مَا كُنْت لَهَا
كَاتِبًةً وَلَكِن كَتَبَهَا عَلِيّ دَهْرِي
وكأنني اسْم فَخُور بِرَفْعِه
وفجأة صَار مَجْرُورٌ بِحَرْف جرِ
وَكُنْت أَظُنُّ بِأَنَّك لَا تَدْر بِحَالِي
وَلَكِن مُصِيبَتِي بِأَنَّك تَدْرِي
وَمَا عَتّابِي لَك أَظُنّه بِنَافِع .
فَأَثَرْت صُمَّتَي وَسَلِمَت لِلَّه امْرِئ
*رنا عبد الله
وَكَأن ذكراك في ظفائر شَعْرِي
وَفِي نَظْمِ بَيْت قَصِيدٌ شِعْرِي . . .
أفالبعاد مَا ستهوى اهْتِمَامَك؟
أَمْ رَأَيْت أُخْرَى فانستك امْرِئ
يَأْمَن تَدِقّ بقلبي كرقاص ساعةٍ
تَتَأَخَّر علها تجد سَببَأ لَك وَعُذْر
وصوت بلبل بتغريده متسائلا
أَيْنَ مِنْ قلت عنه حَبِيب. عُمْرِي
وَلَا أُجِيب وَمَا أُجِيبُ فَإِنَّنِي . .
أَعْلَيْت مِن بِالْهَوَى قَد رَام كسري
وَكُنْت أَنَا بِئْرًا رَمَيت فيه سرك
وَأَنْتَ وَحْدَك مِن باح سِرِّي . . .
وَكَم رَجَوْتُك أَنْ لَا تكن موج
يجرف الْإِحْسَاس دُون مُسقِرٌّ
فَكُنْت اعصارا صَار بِبَحْر هَائِجٌ
فسلبت افراحي وَكُنْت قَهْرِيٌّ . . .
كَأَنَّك قِصَّتِي الَّتِي مَا كُنْت لَهَا
كَاتِبًةً وَلَكِن كَتَبَهَا عَلِيّ دَهْرِي
وكأنني اسْم فَخُور بِرَفْعِه
وفجأة صَار مَجْرُورٌ بِحَرْف جرِ
وَكُنْت أَظُنُّ بِأَنَّك لَا تَدْر بِحَالِي
وَلَكِن مُصِيبَتِي بِأَنَّك تَدْرِي
وَمَا عَتّابِي لَك أَظُنّه بِنَافِع .
فَأَثَرْت صُمَّتَي وَسَلِمَت لِلَّه امْرِئ
*رنا عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق