⏪⏬
على مَوقدة الغياب
كان لِقائي بِك
ربما كانت صُدفة
أو ربما لَم تَكن
لكن لِقائك كَعينيكِ
جَميلة فيها المَحبة
تَمنيت فِنجانك
ارتَشف منه قَهوتي
فَعلى هذه المَوقدة
كُنت أفتَقد نَفسي
فَوجدتك في الغِياب
حين رَأيت السماء
وَجدت نَجمك مضيئاً
فَعزَمت أن أستدل دَربي
بِنجمك و أذهب حَيث أنتِ
لكِن الغِياب إشتَعل برداً
تَصادفت في مَحبتي
لكن قَهوتك تَثلجَت
أتمنى قربك بِالحضور
فَموقدة الغِياب سَتنطفئ
و أنتِ لَم تَأتي
سَأذهب رُبما اصادِفك
أو اصادِف نَفسي مِن جَديد
*تامر أبودية
على مَوقدة الغياب
كان لِقائي بِك
ربما كانت صُدفة
أو ربما لَم تَكن
لكن لِقائك كَعينيكِ
جَميلة فيها المَحبة
تَمنيت فِنجانك
ارتَشف منه قَهوتي
فَعلى هذه المَوقدة
كُنت أفتَقد نَفسي
فَوجدتك في الغِياب
حين رَأيت السماء
وَجدت نَجمك مضيئاً
فَعزَمت أن أستدل دَربي
بِنجمك و أذهب حَيث أنتِ
لكِن الغِياب إشتَعل برداً
تَصادفت في مَحبتي
لكن قَهوتك تَثلجَت
أتمنى قربك بِالحضور
فَموقدة الغِياب سَتنطفئ
و أنتِ لَم تَأتي
سَأذهب رُبما اصادِفك
أو اصادِف نَفسي مِن جَديد
*تامر أبودية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق