اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ننظر اليهم كما ننظر الى الحمير ...*نبيل عودة

⏪⏬
"ننظر اليهم كما ننظر الى الحمير ..
هكذا قال مؤسسي كيان" إسرائيل " عن الجماهير العربية:
مقطع من بروتوكولات حزب مباي (العمل اليوم) وقد نشرت هارتس بعض هذه البروتوكولات التي افرج عنها وهذه ترجمة لبروتوكول منها:

تحت عنوان "ننظر اليهم كما ننظر الى الحمير" – وهي جملة قالها بن غوريون اول رئيس لحكومة كيان" إسرائيل "ومن المؤسسين هذغ الكيان، في احدى الجلسات، ووردت في نص بروتوكولات حزب مباي التي تكشف ما هي الأفكار التي سادت قادة الدولة حول مواطنيها العرب. (حزب مباي حزب عمال ارض اسرائيل – حزب العمل اليوم- وهو حزب رئيس اول حكومة بن غوريون)

في اول عقدين من تأسيس الدولة احتد النقاش في قيادة حزب مباي حول "المسالة العربية". وحول ضرورة فرض الحكم العسكري على العرب في اسرائيل. خاف بن غوريون من انتفاضة كما كان الحال في الجزائر، شاريت حذر من "اشكال زائدة من العنف "ديان أصر على تهجير العرب، ولافون حذر "ممنوع على اليهود ان يتصرفوا مثل النازيين".

"المسألة العربية في اسرائيل"- هكذا اطلق قادة مباي ، حزب السلطة فيكيان " إسرائيل " ، على المسألة المعقدة التي نشأت بعد حرب الاحتلال (أي بعد النكبة – نبيل).

بعد الحرب واتفاقات وقف إطلاق النار بقي 156 الف عربي في دولة "اسرائيل". وشكلوا 14% من مجمل المواطنين. بصدق قال وقتها وزير الخارجية موشيه شاريت، بافتتاح الجلسة لكتلة مباي ، وسكرتاريا الحزب (18 -06 – 1950) "ان هذه احدى قضايا الأساس لدولتنا، ولمستقبل دولتنا... وان هذه المسالة تحمل في طياتها اتجاهات اخلاقيات الدولة،... لأن كل مستوى اخلاقياتنا يتعلق بهذا الامتحان – اذا وقفنا به او لم نقف به".

مرت 70 سنة، منذ بحث حزب السلطة مباي هذا الموضوع، ويبدو اليوم ، كما كان آنذاك، ان "المسألة العربية في اسرائيل" تراوح مكانها. واخر البدع تجريد المواطنين العرب من حكومة نتنياهو من الاعتراف بهم كمواطنين متساوي الحقوق بإقرار قانون القومية الذي اخرج العرب من اطار الموطنين المتساوين. أوساط يهودية كثيرة انتقدت موضوع اطلاق الصفة اليهودية على الدولة بقولهم ان الدولة لا هوية لها. للمواطنين هوية إسرائيلية وليست يهودية.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...