اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

فيديو > غوغل تعترف بالاستماع إلى تسجيلات من خدمتها للمساعدة الصوتية


نتيجة بحث الصور عن غوغل
⏫⏬
"غوغل تقر بقدرة موظّفيها على النفاذ إلى تسجيلات خدمتها للمساعدة الصوتية، وقيامها بتسجيلات عن طريق الخطأ دون تشغيلها"
⏪واشنطن – أقرّت غوغل الخميس بأن موظّفيها لديهم نفاذ إلى تسجيلات خدمتها للمساعدة الصوتية، إثر معلومات في هذا الصدد
كشفتها وسلية الإعلام البلجيكية "في آر تي"، وهي اعترفت أيضا بأن هذه الخدمة قد تسجِّل أحيانا عن خطأ من دون أن يشغّلها المستخدم.
وقالت المجموعة العملاقة أن "خبراء لغات يستمعون إلى تسجيلات مستخدمي خدمة المساعدة الصوتية بغية تحسين فهمها للغات واللكنات المختلفة، وهو عمل "ضروري لاستحداث منتجات مثل أسيستنت غوغل".
وكشفت وسيلة الإعلام البلجيكية "في آر تي" أنه تسنّى لها الاستماع إلى أكثر من ألف تسجيل مأخوذ من أجهزة في بلجيكا وهولندا، حوالي 153 منها سجِّل عن طريق الخطأ.

وتشمل تلك التسجيلات محادثات بين مستخدمين عن حياتهم العاطفية أو أولادهم، والبعض منهم يقدّم معلومات شخصية، مثل عناوينهم.
وكشفت غوغل أنها تحقّق في كيفية تسريب هذه التسجيلات من جانب موظّف "لم يلتزم بالسياسة المعمول بها في مجال أمن المعلومات"، مشيرة إلى تحقيق شامل في هذا الخصوص أطلق لتفادي تكرار هذه الحادثة.
وهي أوضحت أن موظّفيها ليس في وسعهم النفاذ إلا إلى 0,2% من التسجيلات وأن هذه الأخيرة ليست مربوطة بحسابات المستخدمين.
وعادة تفعّل خدمة المساعدة الصوتية من غوغل عندما يتوجّه إليها المستخدم، من خلال الضغط على زرّ أو مخاطبتها.
وأقرت المجموعة بأن هذا التطبيق قد يسجِّل عن طريق الخطأ، عندما يرصد تعابير في الخلفية قد يستخدمها ككلمات مفتاح.
وقبل غوغل، كانت أمازون قد تعرّضت لانتقادات من هذا القبيل بعد الكشف عن أن بعض موظّفيها كُلفوا الاستماع إلى محادثات خاصة بغية تحسين نظام المساعدة الصوتية.


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...