يَعتلي الأَملُ
جَسَداً نَحيلاً
لِوَقتٍ
تضاريسُهُ ضبابيَّة
مُزَيَّفُ الأَضواءِ
حينَ عَباءَةُ اللَّيلِ
تَستُرُ فَوضى ضَجيجِ
مرساةٍ ..... عَشوائيَّةٍ حِيناً
ونازفةٍ حيناً آخرَ
لِسفُنِ القَهرِ
على شاطىءِ الحرمانِ
الخطوةُ تئنُّ مِنَ الأصفادِ
بصمتٍ جنائزيٍّ طَويلٍ
وترقصُ على أنغامِ
شُروقٍ مُؤجَّلٍ
خُذْ بِيَدي أيُّها الفَرحُ
الهاربُ
منْ تقويمِ عُمري
ملأَ القدرُ حقائبي باليُتمِ
باكراً
وأنا أُقحوانةٌ
منْ أَرضِ العزِّ
رَأسي في السَّماءِ
أحلامي تَدورُ كالرَّحى
في طاحونةِ الأَيامِ
لا أدري
لماذا حِينَ أُنادي
شَمسي الغائبة
يقفُ الأسى
قابَ دمعتينِ
أو أدنى
يَختمُ بابَ الرَّبيعِ
بالشمعِ الأحمرِ
*شذى الأقحوان المعلم
جَسَداً نَحيلاً
لِوَقتٍ
تضاريسُهُ ضبابيَّة
مُزَيَّفُ الأَضواءِ
حينَ عَباءَةُ اللَّيلِ
تَستُرُ فَوضى ضَجيجِ
مرساةٍ ..... عَشوائيَّةٍ حِيناً
ونازفةٍ حيناً آخرَ
لِسفُنِ القَهرِ
على شاطىءِ الحرمانِ
الخطوةُ تئنُّ مِنَ الأصفادِ
بصمتٍ جنائزيٍّ طَويلٍ
وترقصُ على أنغامِ
شُروقٍ مُؤجَّلٍ
خُذْ بِيَدي أيُّها الفَرحُ
الهاربُ
منْ تقويمِ عُمري
ملأَ القدرُ حقائبي باليُتمِ
باكراً
وأنا أُقحوانةٌ
منْ أَرضِ العزِّ
رَأسي في السَّماءِ
أحلامي تَدورُ كالرَّحى
في طاحونةِ الأَيامِ
لا أدري
لماذا حِينَ أُنادي
شَمسي الغائبة
يقفُ الأسى
قابَ دمعتينِ
أو أدنى
يَختمُ بابَ الرَّبيعِ
بالشمعِ الأحمرِ
*شذى الأقحوان المعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق