فرشـــت لطيفـــك جفونـــــــــــي ..
أتـــراه راقـــه المتّكـــــــــــــــــأ...؟
أراه يجوب جفــــــونــــي على إستحـــــياء.
أتـــــــــــــــــرانــي أســــأت الأدب ....؟
لمـــــلم أثـــــــــوابه ، إبتســـــاماته ، ســــــــــحره ..
ليــــــــــــتني لم أنتبــــــــــــه للفجــــــر ، ولا هو انتبــــــه .
تـــــــــــوارى بين الضلــــــــــوع ...
أتـــــــراه راقــــــــه المتكــــــأ ..؟
أمطــــــــــــرته أشواقـــــــــــي أبثـــها ..
حتـــّــــــــــــــى إســــــــــــــــأليـــــــه ..
عــــذب الألحــــــــــان ، حلـــــــــو الأشعـــار أسمعتــــه ..
حتـــّـــــــــــــــى إســــــــــــــأليــــــــه ..
أعـــدت ذيـــل الثــــوب ، عن الســـــاق التي كشفـــــــــت ..
خصـــــــــلة الحريــــــر التي أطلـــــت من تحت الوشــاح..
حتــّـــــــــــــــــى إســـــــــــأليــــــــــه ..
الشــّـــــــفة التــي راقـــــها ظمئــــــــــــي تمنعـــــــــــــت ..
المــــــــــــــــــــــــرآة التي أخذتــــــه منّـــــــي تلهـيــــــه ..
حتّـــــــــــــــــــــى إســــــــــــأليــــــه ..
طوقـــــــته بعقــــــد اليــاسميــــــــــن الـذي وعدتــــــــــــه ..
قطفـــــت له التُّفـــــــــــاحـــــة التـــــــــي أراد ..
لا جــــــــــــــــــــنة غيـــــــــــــــــــره أريــــــــــد ..
حتــــــــــــــــــــــــى إســـــــــــــــــأ لـــــــيه ..
أتـــــــــــــــــراه راقــــــــــــه المتكـــــــــــــأ ...؟
أتـــُــــراه ..؟!
إسأليـــــــــــــــــــــــــه .......
٣ تعليق
أتـــراه راقـــه المتّكـــــــــــــــــأ...؟
أراه يجوب جفــــــونــــي على إستحـــــياء.
أتـــــــــــــــــرانــي أســــأت الأدب ....؟
لمـــــلم أثـــــــــوابه ، إبتســـــاماته ، ســــــــــحره ..
ليــــــــــــتني لم أنتبــــــــــــه للفجــــــر ، ولا هو انتبــــــه .
تـــــــــــوارى بين الضلــــــــــوع ...
أتـــــــراه راقــــــــه المتكــــــأ ..؟
أمطــــــــــــرته أشواقـــــــــــي أبثـــها ..
حتـــّــــــــــــــى إســــــــــــــــأليـــــــه ..
عــــذب الألحــــــــــان ، حلـــــــــو الأشعـــار أسمعتــــه ..
حتـــّـــــــــــــــى إســــــــــــــأليــــــــه ..
أعـــدت ذيـــل الثــــوب ، عن الســـــاق التي كشفـــــــــت ..
خصـــــــــلة الحريــــــر التي أطلـــــت من تحت الوشــاح..
حتــّـــــــــــــــــى إســـــــــــأليــــــــــه ..
الشــّـــــــفة التــي راقـــــها ظمئــــــــــــي تمنعـــــــــــــت ..
المــــــــــــــــــــــــرآة التي أخذتــــــه منّـــــــي تلهـيــــــه ..
حتّـــــــــــــــــــــى إســــــــــــأليــــــه ..
طوقـــــــته بعقــــــد اليــاسميــــــــــن الـذي وعدتــــــــــــه ..
قطفـــــت له التُّفـــــــــــاحـــــة التـــــــــي أراد ..
لا جــــــــــــــــــــنة غيـــــــــــــــــــره أريــــــــــد ..
حتــــــــــــــــــــــــى إســـــــــــــــــأ لـــــــيه ..
أتـــــــــــــــــراه راقــــــــــــه المتكـــــــــــــأ ...؟
أتـــُــــراه ..؟!
إسأليـــــــــــــــــــــــــه .......
٣ تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق